لشهر فبراير؛ رحمات جديدة كل صباحSample

الله ماغيحبسش من خدمة الفداء دياله حتى يحكم كليّا فوق جنازة الخطية والموت.
إلا سولك شي واحد، "شنو كيدير الله دابا؟" كيفاش غتجاوب؟ كنضن بلّي الأغلبية منّا كنكونو تالفين ملّي كنفكرو في شنو هما الفوائد والأنشطة ديال يسوع دابا في الحاضر. كنفهمو بلّي حنا تغفرو لينا دنوبنا وكنفهمو بلي غتكون عندنا الحياة الأبدية معاه في المستقبل، ولكن حنا ماشي متأكدين من جدول أعماله هنا ودابا. حيت حنا ماكنفهموش شنو هي الإلتزامات ديال الله في الوقت الحاضر، فكنطيحو فخطية أننا كنشكو حكمته وفي محبته. مشكلتنا ماشي أن الله ماكيدير والو أولا هو تخلى علينا، مشكلتنا هي أننا حنا ماشي في الورقة ديال جدول أعماله. وحيت بقينا تالفين على شنو هي خطته وهازين معانا توقعات ماشي واقعية، فكيخيب الضن ديالنا وكنولّيو شوية متشائمين، وكنحبسو نمشيو لعنده من أجل المساعدة. هادي نوع من الفوضى الروحية.
الجواب على السؤال الكبير اللي طرحناه هو بالحق جواب ساهل وباين. شنو كيدير الله هنا ودابا؟ الفداء! هو خدّام باش يهزم نهائيا الخطية وخدام من أجل تحريرنا الكامل. هو خدّام على مكاسب الانتصار اللي حققه المسيح على صليب الجلجثة. سمع للكلمات المشجعة اللي كاينة في رسالة كورنثوس الأولى 15: 25-26: "حِيتْ خَاصّْ الْمَسِيحْ يْمْلَكْ حْتَّى يْدِيرْ اللَّهْ عْدْيَانُه كُلّْهُمْ تَحْتْ رْجْلِيهْ. وْالْعْدُو اللّْخْرَانِي اللِّي غَيْتّْغْلَبْ هُوَ الْمُوتْ."
ودابا أنا ونت خاصنا نفهمو جوج حوايج في هاد الكلمات اللي كيجاوبو على سؤالنا. شنو كيدير الله؟ أولا، هو كيحكم! لا، عالمك ماشي خارج على السيطرة. لا، الأشرار ماغيربحوش. لا، الخطية ماغتاخدش الإنتصار الأخير. حيت عالمك ماشي خارج السيطرة ولكن تحت سيطرة الله الفدائية الدقيقة، تقدر تلقى الأمل حتى ملّي كيبان ليك بحال لو أن الظلام كيربح فهاد النهار.
شنو كيدير الله؟ هاد الفقرة كتعطي جواب تاني. هو كيدير أعداء القصد الفدائي دياله تحت رجليه. هو غادي يسحق عدو مورا عدو حتى يهزم آخر عدو، اللي هو الموت. ماغديش يگلس وماغديش يرتاح وماغديش يهدا حتى يهزم الخطية والموت كليّا ونكونو حنا أحرار أخيرًا وإلى الأبد. الأمل هنا ودابا ماكيعتمدش على فهمك أولا قوتك، ولكن في حُكم مَلِك الملوك ورب الأرباب اللي كيهزم الخطية والموت. المُلك دياله هو حمايتك الحالية وأملك المستقبلي.
من أجل دراسة وتشجيع كتر: كورنثوس الأولى 15: 50-58
Scripture
About this Plan

بالدارجة المغربية طبعة لشهر فبراير هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies
More
Related Plans

A Practical Guide for Transformative Growth Part 3

A Personal Encounter With God

God's Right Here

Kingdom Courage

Forgive Them Too??

Hebrews Part 1: Shallow Christianity
Love God Greatly - 5 Promises of God to Cling to When Your World Feels Shaky

Living Above Labels

Healing Family Relationships Through Boundaries
