للسنة كاملة؛ رحمات جديدة كل صباحSample

ماتعطيش بلاصة للخوف اليوم. الرب القدير هو المنجّي ديالك وهو معاك في كل حاجة كتواجهها وفينما مشيتي.
الرسول بولس كان في مدينة أثينا، كيتسنّا يتواصل مع صحابه المسافرين، و تأتّر بزّاف بداكشي اللّي شاف وسمع تمّا لدرجة أنه ماقدرش مايدخّلش الله في الحوار. سمع شنو قال:
وْوْقَفْ بُولُسْ فْوَسْطْ الْأَرْيُوبَاݣُوسْ وْݣَالْ: «آ سُكَّانْ أَتِينَا! كَنْشُوفْ بْلِّي رَاكُمْ مْتْدَيّْنِينْ بْزَّافْ فْكُلّْ حَاجَة. حِيتْ وْأَنَا كَنْتّْسَارَا فْمْدِينْتْكُمْ وْكَنْشُوفْ الْحْوَايْجْ اللِّي كَتْعَبْدُوهَا، لْقِيتْ وَاحْدْ الْمَدْبَحْ مْكْتُوبْ عْلِيهْ: لْوَاحْدْ الْإِلَاهْ مَا مْعْرُوفْشْ. إِيوَا هَادَا اللِّي كَتْعَبْدُوهْ وْمَا كَتْعَرْفُوهْشْ، هُوَ اللِّي كَنْخَبّْرْكُمْ عْلِيهْ. هُوَ اللَّهْ اللِّي خْلَقْ الدّْنْيَا وْكُلّْ مَا فِيهَا، هُوَ رَبّْ السّْمَا وْالْأَرْضْ، مَا كَيْسْكُنْشْ فْمَعَابِدْ بْنَاوْهَا النَّاسْ، وْمَا كَيْخَدْمُوشْ عْلِيهْ النَّاسْ بْحَالْ إِلَا مْحْتَاجْ لْشِي حَاجَة، عْلَاحْقَّاشْ هُوَ اللِّي كَيْعْطِي لْلنَّاسْ كُلّْهُمْ الْحَيَاةْ وْالنَّفْسْ وْكُلّْ حَاجَة. وْخْلَقْ مْنْ إِنْسَانْ وَاحْدْ ݣَاعْ الشّْعُوبْ، وْسَكّْنْهُمْ عْلَى وْجَهْ الْأَرْضْ كُلّْهَا، وْمْنْ قْبَلْ قَسّْمْ لِيهُمْ الْوَقْتْ وْالْحُدُودْ فِينْ يْعِيشُو، لَعَلَّ وَعَسَى يْقَلّْبُو عْلَى اللَّهْ وْيْلْقَاوْهْ، حِيتْ رَاهْ هُوَ قْرِيبْ مْنْ كُلّْ وَاحْدْ فِينَا. حِيتْ <بِيهْ كَنْحْيَاوْ وْكَنْتْحَرّْكُو وْكَايْنِينْ.> كِمَا ݣَالُو شِي وْحْدِينْ مْنْ الشُّعَرَا دْيَالْكُمْ: <رَاهْ حْتَّى حْنَا تْرِّيكْتُه.> (أعمال 17: 22-28)
كاينين جوج حوايج خاصهم يطفيو مخاوفنا. الحاجة اللّولة هي الحقيقة الزوينة اللّي شاركها بولس مع سكّان مدينة أثينا. بولس كيعلن أن الله اللّي كيتحكم في كل حاجة موجود، حتى البلاصة بالضبط فين كنعيشو، هو راه قرر باش يحكم العالم دياله باش يكون قريب بزّاف منّا كلنا باش نقدرو في أي لحظة نمشيو لعنده ونلمسوه . الله قريب ديما ونقدرو ديما نمشيو لعنده.
ولكن كاين كتر مايتقال. أه، بالصح أن الله بصفته سيادي هو قريب بالقوة والحكم، ولكن حتى خاص نقولو أنه كمنجّي هو قريب بالحضور والنعمة. بصفته السيادية، فهو كيحكم فوق كل المواقف والبلايص والعلاقات اللّي تقدر تتسبب ليّا الخوف، ولكن هو كمنجّي، فهو كينقدني وكيقويني وكيغيّرني بالنعمة. وحيت الله هو سيادي، فراه حياتي ماعمرها كتخرج على السيطرة، وحيت هو المنجّي ديالي، فراه كيباركني بكل ما كنحتاج باش نعيش في وسط حوايج خارجة على سيطرتي. هو منجّي عنده سيادة، هادشي كيعني أنني ماخاصنيش نخاف، حيت هو معايا وكيعطيني كل ما كنحتاج في البلايص فين كتاخدني خطته. هو كيحكم، وكينعم عليّا بكل ما كنحتاج باش نعيش داخل الحكم دياله بسلام وأمل وشجاعة. إدن علاش كنخاف؟
من أجل دراسة وتشجيع كتر: إشعياء 41: 1-20
Scripture
About this Plan

بالدارجة المغربية طبعة للسنة كاملة هاد القراءة اليومية هي دعوة ليك وليّا باش نتذكرو الكارثة الخايبة ديال الدنوب، باش نتذكرو يسوع اللي وقف في بلاصتنا، باش نتذكرو التقوى اللي هي هدية دياله. على هادشي، قرا وتذكر رحمة الله الجديدة كل صباح وفرح بهويتك كغاية ديال الرحمة اللي كتوصل وتفوت القدرة ديال القلب باش يفهمها وكلمات ديال كاتب باش يوصفها. Paul David Tripp New Morning Mercies
More
Related Plans

Jesus’ Compassion: The Heart of Missional Living

Ready for Action

What the Bible Says About ... Volume 2

Who Am I, Really? Discovering the You God Had in Mind

Be Fruitful

Behind Closed Doors

Faith Formation Framework Series 4: Faith Catalyzed by Family Intimacy and Intentionality

Pastor: The Leadership Trap That Destroyed King Zedekiah (And How to Avoid It)

Girl Read Your Bible: Guided Bible Reading Plan Volume 2
