وَ دَاهُو كِكَّيْف نِحِبُّوا اللّٰهْ، نِطَبُّقُوا وَصِيَّاتَهْ. وَ طَبِّقِينْ الْوَصَايَا دَوْل مَا يَبْقَى لَيْنَا قَاسِي أَشَانْ أَيِّ نَادُمْ الْاللّٰهْ بِقِي أَبُوهْ يَغْلِبْ الدُّنْيَا. وَ الْقُدْرَةْ الْبَيْهَا نَغْلُبُوا الدُّنْيَا هِي جَايَةْ مِنْ إِيمَانَّا.