مَا تِحِبُّوا الدُّنْيَا وَ لَا خُمَامْ الدُّنْيَا. النَّادُمْ الْيِحِبّ الدُّنْيَا مَا يِحِبّ أَبُونَا اللّٰهْ أَشَانْ كُلِّ شَيّءْ الْقَاعِدْ فِي الدُّنْيَا مِثِلْ شَهْوَاتْ الْجِسِمْ وَ طَمَعْ الْعَيْن وَ فَشَارْ بِالْمَالْ مَا مِنْ أَبُونَا وَ لَاكِنْ مِنْ الدُّنْيَا.