ورجِع كفّى سيّدنا وحذَّرُن لعُلَما الشريعة وقلُّن: "بالحقيقة بقلكُن إذا أيّ حدا بيإذي أي إنسان تاني، أو بيَعمِل أي ذنب أو معصية وبيِرجَع بتوب، الله ممكِن يِغفِرلُه! ولِكَن يلّي بيِنْسُب لإبليس ومش لروح الله العِزّة والكرامة ما بنال أيّ غفران، وبئس المصير!"