ثُمَّ أضافَ مُحَذّرًا عُلماءَ التّوراةِ مِن عاقبَةِ اتِّهامِهِ قائِلاً: "الحَقَّ الحَقَّ أَقولُ لكُم يا عُلماءَ التّوراةِ، عِندَما يُؤذي إنسانٌ إنسانًا آخَرَ أو يَفتري عَليهِ الباطلَ، فَذَنبُهُ مَغفورٌ لهُ إن تابَ، أمّا مَن يَكفُرْ ويَنسِبْ إلى رُوحِ اللهِ السُّوءَ، فما لِذَنبِهِ مِن مَغفِرةٍ أبَدًا، بَل مَأواهُ العِقابُ الأبَديُّ!"