YouVersion Logo
Search Icon

مزامير داود النبيّ المزمور الثاني والأربعون

المزمور الثاني والأربعون
2كما يَتوقُ الأيِّلُ إلى عُيونِ المِياه كَذا تَصْبو إلَيْكَ نَفْسي أيُّها المولى.
3ظَمِئَتْ روح إلى الله إلى الإلَهِ الحَيّ فمتى أمْثُل وأرى وَجْه الله؟…
4سَألوني طَوالَ اليَوْمِ: أيْنَ إلهُك؟… فَصارَتْ لي دُموعي خبْزًا نَهارًا وليلًا.
5يَنْخَلِعُ قلبي كُلَّما ذَكَرْتُ كَيْفَ كُنْتُ أسْعى مَعَ الجُمْهور وأقصِدُ#42‏:5 اتّجه نحو بيت الله. بيتَ اللهِ مَعَ الحُجَّاج بَيْنَ أصْواتِ الحَمْدِ والتَّرْنيم
6لِماذا تَنْتَحِبينَ يا نَفسي وتُهَمْهِمين#42‏:6 ترددين الزفير من الهمّ.؟… رَجاؤكِ بالمولى فما زِلْتُ أحْمَدُهُ ووَجْهُهُ الخَلاص.
7إلَهي تَنْتَحِبُ نَفْسي فأذْكرُكَ مِنْ أرْضِ الأرْدُنِّ وحَرَمونَ جبلِ مِصْعار#42‏:7 جبل هو على الأرجح جبل زعوره قرب منابع الأردنّ.
8وخَريرُ شَلّالاتِكَ يُدَوِّي في الوديان. جازت بي تياراتُك كلها وما عندك من أمواج:
9يَقْضي المولى بِفَضْلِهِ نَهارًا وأرَتِّلُ وأصَلّي لإلَهِ حَياتي لَيْلًا.
10أقولُ للهِ: عِمادي لِماذا نَسِيْتَني؟ إنّي أبيْتُ من عَسْفِ الأعْداءِ في الحِداد
11نَخَرَ عظامي تعييرُ المضطهدين الَّذين يقولون أينَ هو إلهُك طوالَ اليوم.
12لِماذا تَنْتَحِبينَ يا نَفْسي ولماذا تُهَمْهِمين؟… رجاؤكِ بالمولى فَما زِلْتُ أحْمَدُهُ هُوَ إلهي وهُوَ لِوَجْهِي الخلاص.

Highlight

Share

Copy

None

Want to have your highlights saved across all your devices? Sign up or sign in

YouVersion uses cookies to personalize your experience. By using our website, you accept our use of cookies as described in our Privacy Policy