حِيتْ الرَّاعِي دْ الْكْنِيسَة اللِّي مْسْؤُولْ عْلَى خْدْمَةْ اللَّهْ، خَاصُّه يْكُونْ مَا عْلِيهْ لُومْ، مَا مْتْكَبّْرْشْ، مَا كَيْتّْقَلّْقْشْ، مَا كَيْسْكَرْشْ، مَا كَيْجْبَدْشْ الصّْدَاعْ، وْمَا كَيْطْمَعْشْ فْالرّْبَحْ دْ الْحْرَامْ، وَلَكِنْ خَاصُّه يْكُونْ كَيْضَايْفْ النَّاسْ الْبْرَّانِيِّينْ وْكَيْبْغِي الْخِيرْ، شَارْبْ عَقْلُه، وْيْكُونْ كَيْطِيعْ اللَّهْ وْمْتَّاقِي، كَيْتّْحَكّْمْ فْرَاسُه،