وْهَكَّا، رَاهْ ݣَاعْ هَادْ النَّاسْ اللِّي كَيْشَهْدُو بْالْإِيمَانْ ضَايْرِينْ بِينَا بْحَالْ السّْحَابَة، دَاكْشِّي عْلَاشْ خَاصّْنَا نْتّْفَكُّو مْنْ ݣَاعْ الْأُمُورْ اللِّي مَا كَتْخَلِّينَاشْ نْزِيدُو لْلْقُدَّامْ وْمْنْ الدّْنُوبْ اللِّي كَنْطِيحُو فِيهُمْ، وْنْكَافْحُو بْكُلّْ جَهْدْنَا فْالسِّبَاقْ اللِّي قُدَّامْنَا. وْخَاصّْنَا نْخَلِّيوْ عِينِينَا عْلَى يَسُوعْ اللِّي هُوَ رَئِيسْ الْإِيمَانْ وْبِيهْ إِيمَانْنَا مْكْمُولْ، عْلَاحْقَّاشْ بْسْبَابْ الْفَرْحَة اللِّي كَتّْسْنَّاهْ، تْحَمّْلْ الْمُوتْ عْلَى الصّْلِيبْ بْلَا مَا يْفَكّْرْ فْاللَّعْنَة، وْݣْلَسْ عْلَى لِيمْنْ دْيَالْ عَرْشْ اللَّهْ.