مَسْؤُولْ الْمُؤمِنِينْ، هُو وَكِيلْ اللّٰهْ وَ أَشَانْ دَا، وَاجِبْ يَبْقَى نَادُمْ مَا عِنْدَهْ عَيْب. مَا وَاجِبْ يَبْقَى نَادُمْ مُسْتَكْبِرْ وَ لَا نَادُمْ الْيَزْعَلْ عَجَلَةْ وَ لَا سَكَّارِي وَ لَا سِيدْ الْمَشَاكِلْ وَ لَا نَادُمْ الْيِرِيدْ رِبَا الْحَرَامْ.
لَاكِنْ وَاجِبْ يَبْقَى نَادُمْ كَرِيمْ لِلضِّيفَانْ وَ يِرِيدْ الْخَيْر وَ عَاقِلْ وَ عَادِلْ وَ صَالِحْ وَ يِثَبِّتْ نَفْسَهْ.