وَ كَنْ نَادُمْ صَالِحْ قَبَّلْ مِنْ عَدَالْتَهْ وَ قَمَّ يِسَوِّي ظُلُمْ، أَنَا نُخُطّ قِدَّامَهْ حَجَرْ وَ هُو يِنْطَقَّ فَوْقَهْ وَ يُمُوتْ. وَ كَنْ إِنْتَ مَا حَذَّرْتَهْ، خَلَاصْ هُو يُمُوتْ بِسَبَبْ ذَنْبَهْ وَ مَا يِذَّكَّرَوْا الْعَدَالَةْ الْهُو سَوَّاهَا أَوَّلْ. وَ لَاكِنْ مِنَّكْ إِنْتَ، أَنَا نَطْلُبْ دِمِّتَهْ.