وَ اللّٰهْ قَالْ لَيَّهْ: «يَاتُو أَنْطَى خَشُمْ لِلْإِنْسَانْ؟ وَ يَاتُو يِسَوِّي نَادُمْ أَبْكَمْ وَلَّا طَرْشَانْ؟ وَ يَاتُو يَنْطِي شَوْف لِنَادُمْ وَلَّا يِسَوِّيهْ عَمْيَانْ؟ دَا مَا أَنَا اللّٰهْ وَلَّا؟ خَلَاصْ أَمْشِي. أَنَا نُكُونْ مَعَاكْ وَكِتْ تِحَجِّي وَ نِأَوْرِيكْ الْكَلَامْ التُّقُولَهْ.»