وَ مَا تَسْجُدْ قِدَّامْ الْأَصْنَامْ دَوْل وَ لَا تَعَبُدْهُمْ أَشَانْ أَنَا بَسْ اللّٰهْ إِلٰـهَكْ. أَنَا اللّٰهْ غَيُّورْ يَعْنِي مَا نِدَوْر تَعَبُدْ إِلٰـهْ آخَرْ. وَ أَنَا نِعَاقِبْ الْعِيَالْ وَ عِيَالْ الْعِيَالْ بِذُنُوبْ أَبَّهَاتْهُمْ لَحَدِّي الذُّرِّيَّةْ التَّالْتَةْ وَ الرَّابْعَةْ كَنْ هُمَّنْ يَكْرَهَوْنِي. وَ لَاكِنْ أَنَا نِسَوِّي الْخَيْر لِآلَافْ الذُّرِّيَّاتْ الْيِحِبُّونِي وَ يِطَبُّقُوا وَصِيَّاتِي.