وَ نَعَرْفُوا كَنْ نَادُمْ رِيَاضِي، هُو يِثَبِّتْ نَفْسَهْ فِي أَيِّ حَالْ وَ يِجَاهِدْ. وَ الْجَائِزَةْ الْهُو يِدَوْر يَلْقَاهَا دِي، هِي تَتْلَفْ عَجَلَةْ. لَاكِنْ أَنِحْنَ نِجَاهُدُوا أَشَانْ نَلْقَوْا الْجَائِزَةْ الْأَبَداً مَا تَتْلَفْ. أَشَانْ دَا، فِي دَرِبْ الْإِيمَانْ أَنَا جَارِي قِدَّامْ بِنِيَّةْ وَاحِدَةْ. نِسَوِّي نَفْسِي مِثِلْ الْمُلَاكِمْ الشَّدِيدْ وَ مَا نَضْرُبْ فِي الرِّيحْ سَاكِتْ.