وَ أَنَا نُرُدّ لَيْكُو فِي الشَّيّءْ الْبُخُصّ اللَّحَمْ الْقَدَّمَوْه ضَحِيَّةْ لِلْأَصْنَامْ. الْكَلَامْ الْإِنْتُو قُلْتُوهْ: «أَنِحْنَ الْمُؤمِنِينْ كُلِّنَا عِنْدِنَا عِلِمْ»، دَا مَعْرُوفْ. لَاكِنْ نُقُولْ لَيْكُو الْعِلِمْ يِسَبِّبْ الْإِسْتِكْبَارْ وَ الْمَحَبَّةْ تِقَوِّي الْخُوَّةْ. كَنْ نَادُمْ عَارِفْ هُو عَارِفْ، هُو لِسَّاعْ مَا عِرِفْ مِثِلْ وَاجِبْ يَعَرِفْ.