عَشان قُدرَة الله نَفسو أدّانا كُلّو حاجَه النَّحتاج ليها لِلحَياة و لِخوف الله. و لَمّا نَعرِفو، نِتعَلَّم إنّو نادانا لِمَجد نَفسو و خيرو. و كِدا هو أدّانا الوُعود الغاليَه و العَظيمَه جِدّاً، عَلَشان بِالوُعود تَبقو شُرَكا الطَّبيعَه بِتاعَت الله. و تَنجو مِن الخَراب الفي الدُّنيا بِسَبَب الشَّهوَه.