عْلَى خَاطِرْ المَسْؤُولْ عَالكْنِيسَة، بِإِعْتِبَارُو وَكِيلْ لِلَّهْ، لَازِمْ مَا يْكُونِشْ عْلِيهْ حَتَّى لُومْ، لَاهُو مِتْكَبِّرْ، لَاهُو مُغْشَاشْ، لَاهُو سُوكَارْجِي، لَاهُو يْحِبْ العَرْكْ، ولَاهُو طَمَّاعْ فِي فْلُوسْ الحْرَامْ، آمَا يِلْزْمُو يْكُونْ مِضْيَافْ ويْحِبْ الخِيرْ ورْزِينْ وصَالَحْ وتَقِيْ ويِتْحَكَّمْ فِي رُوحُو،