وفِي الحْقِيقَة، كَانْ مَا عَرْفُوشْ طْرِيقْ الصَّلَاحْ خِيرِلْهُمْ مِلِّي بَعْدْمَا يَعْرْفُوهْ، يْسَلْمُوا فِي الوْصِيَّة المُقَدْسَة الِّي خْذَاوْهَا. هَاذُومَا يِطَّبَّقْ عْلِيهُمْ المَثَلْ الِّي يْقُولْ: «رْجَعْ الكَلْبْ يَاكِلْ فِلِّي رَدُّو»، و «الحْلَالِفْ الِّي تْغَسْلُوا، رَجْعُوا يِتْمَرْغْدُوا فِي وْسَخْهُمْ».