وكَانْ حَبِّيتْ نِتْفُوخِرْ، مَا نْكُونِشْ بْلَا عْقَلْ، عْلَى خَاطِرْنِي نْقُولْ فِي الحَقْ. آمَا مَا نْحِبِّشْ نَعْمِلْ هَاذَا بَاشْ حَتَّى حَدْ مَا يْفَكِّرْ الِّي آنَا أَعْظِمْ مِلِّي يْشُوفُوا وَلَّا يِسْمْعُوا مِنِّي.
وبَاشْ مَا نِتْكَبِّرْشْ بِسْبَبْ الإِعْلَانَاتْ العْظِيمَة الِّي كْشِفْهَالِي اللَّهْ، تِبْلِيتْ بْمُشْكْلَة فِي بَدْنِي، كَايِنْهَا مَرْسُولْ مِنْ عَنْدْ الشِّيطَانْ يَضْرِبْ فِيَّا بَاشْ مَا نِتْكَبَّرْشْ.