Adnodau Beiblaidd Poblogaidd o البشارة كما دوّنها لوقا 11

Rhanna

فإذا كُنتُم أنتُمُ الأشرار تَعرِفونَ كيفَ تُحسِنونَ العَطاءَ لأبنائِكُم، فما أولى أباكُمُ السّماوِيّ بأنْ يهَبَ الرّوحَ القُدُسَ لِلّذينَ يَسألونَهُ؟»

لذَلِكَ أقولُ لكُم: إسألوا تنالوا، أطلُبوا تَجِدوا، دُقّوا البابَ يُفْتَحْ لكُم.

فمَنْ يَسألْ يَنَلْ، ومَنْ يَطلُبْ يَجِدْ، ومَنْ يَدُقّ البابَ يُفتَحْ لَهُ.

فقالَ لهُم يَسوعُ: «متى صَلّيتُم فقولوا: أيّها الآبُ لِيتَقدّسِ اَسمُكَ لِيأْتِ مَلكوتُكَ

واَغفِرْ لنا خطايانا، لأنّنا نَغفِرُ لِكُلّ مَنْ يُذنِبُ إلينا. ولا تُدخِلْنا في التّجربَةِ»،

أعطِنا خُبزَنا اليوميّ

سِراجُ الجسدِ هوَ العَينُ. فإنْ كانَت عَينُكَ سَليمَةً، كانَ جَسَدُكَ كُلّهُ مُنيرًا. وإنْ كانَت عَينُكَ مَريضةً، كانَ جَسَدُكَ كُلّهُ مُظلِمًا.

«ما مِنْ أحَدٍ يُوقِدُ سِراجًا ويضَعُهُ في مَخبإٍ أو تَحتَ المِكيالِ، بل في مكانٍ مُرتَفِعٍ ليَستَنيرَ بِهِ الدّاخِلونَ.