Adnodau Beiblaidd Poblogaidd o لُوقَا 9

Rhanna

وقَالْ لِلنَّاسْ الكُلْ: «إِذَا كَانْ وَاحِدْ يْحِبْ يْتَبَّعْنِي، لَازْمُو يُنْكُرْ رُوحُو، ويْكُونْ مِسْتْعَدْ بَاشْ يْشَارِكْنِي فِي العْذَابْ والمُوتْ كُلْ يُومْ، ويْتَبَّعْنِي.

الِّي يْحِبْ يْنَجِّي رُوحُو يَخْسَرْهَا. آمَا الِّي يَخْسَرْ رُوحُو عْلَى خَاطْرِي يْنَجِّيهَا.

جَاوْبُو يَسُوعْ: «الِّي يْحُطْ يِدُّو عَالمِحْرَاثْ ويِتْلَفَّتْ لْتَالِي، مَا يُصْلُحْشْ لْمَمْلَكْةْ اللَّهْ».

شْنِيَّة الفَايْدَة كَانْ الإِنْسَانْ يِرْبَحْ العَالِمْ بْكُلُّو ويَخْسَرْ حْيَاتُو وَلَّا يْضَيَّعْهَا؟

الِّي يِسْتْعَارْ بِيَّا وبِكْلَامِي، يِسْتْعَارْ بِيهْ إِبْنْ الإِنْسَانْ وَقْتِلِّي يِرْجَعْ فِي مَجْدُو ومَجْدْ الآبْ والمْلَايْكَة القِدِّيسِينْ.

جَاوْبُو يَسُوعْ: «الثْعَالِبْ عَنْدْهَا مْغَاغِرْ، والطْيُورْ عَنْدْهَا عْشَاشْ، آمَا إِبْنْ الإِنْسَانْ مَا عَنْدُو وِينْ يْكِنْ رَاسُو».

وقَالِلْهُمْ: «الِّي يِقْبِلْ الوْلَيِّدْ هَاذَا عْلَى خَاطِرْ إِسْمِي، يِقْبِلْنِي آنَا، ولِّي يِقْبِلْنِي، يِقْبِلْ الِّي بْعَثْنِي. عْلَى خَاطِرْ أَصْغِرْ وَاحِدْ فِيكُمْ الكُلْ هُوَّ أَعْظِمْ وَاحِدْ».