Adnodau Beiblaidd Poblogaidd o لُوقَا 1

Rhanna

عْلَى خَاطِرْ حَتَّى شَيْ مَاهُو مُسْتَحِيلْ عَنْدْ اللَّهْ».

يَاخِي قَالِتْ مَرْيِمْ: «آنَا خْدِيمِةْ الرَّبْ، خَلِّي يْصِيرْلِي كِيمَا قُلْتْ». ومْشَى المَلَاكْ مِنْ عَنْدْهَا.

جَاوِبْهَا المَلَاكْ: «الرُّوحْ القُدُسْ يَهْبِطْ عْلِيكْ وقُدْرِةْ العَالِي تْغَطِّيكْ، هَاذَاكَا عْلَاشْ القُدُّوسْ الِّي بِشْ تُولْدُو يِتْسَمَّى إِبْنْ اللَّهْ.

وصَحَّة لِيهَا الِّي أَمْنِتْ إِنُّو الكْلَامْ الِّي تْقَالِلْهَا مِنْ عَنْدْ الرَّبْ بِشْ يْصِيرْ».

وهَاكْ بِشْ تِحْبِلْ وتْجِيبْ وْلَيِّدْ وتْسَمِّيهْ يَسُوعْ. وبِشْ يْكُونْ عْظِيمْ، ويِتْسَمَّى إِبْنْ العَالِي، ويَعْطِيهْ الرَّبْ الإِلَاهْ عَرْشْ بُوهْ دَاوِدْ، ويِمْلِكْ عْلَى ذُرِّيِّةْ يَعْقُوبْ لِلْأَبَدْ، ومَا يْكُونِشْ فَمَّة نْهَايَة لْمُلْكُو».

يَاخِي قَالِلْهَا المَلَاكْ: «مَا تْخَافِشْ يَا مَرْيِمْ رَاهُو اللَّهْ نْعِمْ عْلِيكْ.