تحديد الأهداف الإلهيةعينة

بدأتُ في رسم تخطيطي توضيحي لشخصية المرأة المذكورة في سفر الأمثال 31 في عام 2006. وكتبت فكرةً لعنوان كتاب بناءً على ما كنت أكتبه في عام 2012. وبدأت التدريس من خلال ما كنت أتعلمه في عام 2013.

مشهور في السماء وفي الوطن لم يصدر حتى عام 2016... بعد ما يقرب من عقد من الزمان منذ أن بدأت في تدوين ملاحظات عنه.

كتابة كتاب أمر شاق. كنت بحاجة إلى أن أتمكن من الحصول على عدة ساعات في كل مرة حيث يمكنني الدخول في إيقاع التركيز، مع العلم أن أطفالي يتم الاعتناء بهم وسعداء وآمنين. لم يأتِ هذا الموسم حتى عام 2016... لذا، لم يخرج الكتاب للنور حتى عام 2016. لذلك بعد أن تكتب أهدافك، فكر بعناية في موسمك الحالي والمهام الفريدة التي لم يعطها الله لأحد سواك (مثل أن تكون ابنه، ودورك في عائلتك، وما إلى ذلك)، وتأكد من عدم وجود هدف في قائمتك يقف في طريق تلك الأولويات. يا الله، لا نريد أن ننجح في أشياء في هذه الحياة لا تهم حقاً. امنحنا التمييز. ساعدنا على تكريم أولوياتنا. ساعدنا على تقدير المهام التي أعطيتها لنا فقط. قد لا نحصل على أكبر قدر من التصفيق، لكن يا رب، نعلم أن مكافأتك لنا موعودة عندما نختار طاعتك. ساعدنا على تسليم كل شيء لك. نحن نثق بك. آمين.

ملاحظة: هناك أخبار رائعة: أنت الآن مستعد لوضع بعض الأهداف!

فيما يلي ملخص سريع لمساعدتك في تقييم الأهداف التي حددتها بناءً على ما راجعناه على مدار الأيام السبعة الماضية (بالإضافة إلى بعض النصائح الإضافية!):

1. هل تكمل أهدافي أولوياتي وقيمي؟

2. هل تتنافس أهدافي مع بعضها البعض أم أنها تبني فوق بعضها البعض؟

3. هل أهدافي محددة؟

4. هل قوة الله وجهودي مطلوبة لتحقيق هذه الأهداف؟

5. من أخبرته، ومن يصلي معي بشأن أهدافي؟

6. هل تدفعني أهدافي إلى الكرم؟

7. هل تساعدني أهدافي على أداء وظيفتي بشكل جيد وعادل؟

8. مهما كانت النتيجة، هل يمكنني أن أكون راضية؟

إذا استمتعتِ بخطة القراءة هذه، فستحبين مجتمعنا للنساء اللواتي يهدفن إلى جعل الله أولويتهن في الحياة والمنزل والعمل. شاهدي دورة مجانية هنا .