«مَا تَصْنَعْ صَنَمْ فِي أَيِّ حَجِمْ مِنْ الْأَشْيَاءْ الْقَاعِدِينْ فَوْق فِي السَّمَاءْ أَوْ تِحِتْ فِي الْأَرْض أَوْ فِي لُبّ الْأَلْمِي الْفِي الْأَرْض. وَ مَا تَسْجُدْ قِدَّامْ الْأَصْنَامْ دَوْل وَ لَا تَعَبُدْهُمْ أَشَانْ أَنَا بَسْ اللّٰهْ إِلٰـهَكْ. أَنَا اللّٰهْ غَيُّورْ يَعْنِي مَا نِدَوْر تَعَبُدْ إِلٰـهْ آخَرْ. وَ أَنَا نِعَاقِبْ الْعِيَالْ وَ عِيَالْ الْعِيَالْ بِذُنُوبْ أَبَّهَاتْهُمْ لَحَدِّي الذُّرِّيَّةْ التَّالْتَةْ وَ الرَّابْعَةْ كَنْ هُمَّنْ يَكْرَهَوْنِي.