الغوص العميقعينة

تبدأ قصة اليوم بسيدة اسمها نعمي، توفي زوجها وولديها. كانت نعومي تعيش أعظم ألم عرفته على الإطلاق. كانت حزينة بما يتجاوز الكلمات. قررت مغادرة المدينة التي اتخذتها عائلتها موطنًا لها، لتعود إلى المكان الذي نشأت فيه. لقد خططت لترك زوجتي ابنيها حتى يتمكنوا من الزواج مرة أخرى ونأمل أن يعيشوا حياة سعيدة. رفضت إحدى زوجات ابنها، راعوث، ترك نعمي. لقد كانت ملتزمة جدًا تجاه نعمي وفي خدمة الله معها، لدرجة أنها ضحت بالفرص المتاحة لتحقيق سعادتها الخاصة.

بينما تقرأ قصة اليوم بنفسك، اسأل نفسك ما إذا كنت تعرف أي شخص يحتاج إلى المجتمع مثل نعومي. اقضِ بعض الوقت في الصلاة من أجلهم. كيف يقودك الله لخدمتهم؟