تَغير لكي تٌغيرعينة

دعوة الله وتغيرنا الشخصي
“بُولُسُ، الْمَدْعُوُّ رَسُولاً لِيَسُوعَ الْمَسِيحِ بِمَشِيئَةِ اللهِ..” (الآية 1)
قبل أن يتلقى بولس دعوة الله له، كان في مهمة اضطهاد للكنيسة ـ شعب الله. أعطاه القادة الدينيين في اورشليم، تفويض لكي يقبض على أتباع يسوع المسيح. لكن بينما هو في طريقه إلى دمشق، التقى مع الله وأظهر له من هو بولس وما سيكون عليه.
هذا اللقاء أحدث تغييراً شخصياً في حياة بولس. جعلته مطيع لصوت الله ويقدر الآخرين. ولم يعد الرجل الذي كان.
بولس الذي تغير، نراه في رسالته إلى أهل كورنثوس يدعو نفس الأشخاص الذين سبق أن اضطهدهم ذات يوم، " الْمُقَدَّسِينَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، الْمَدْعُوِّينَ قِدِّيسِينَ" (الآية 2). على الرغم من كل هذا التغيير، بدأ يرى أن الكنيسة هي جسد المسيح التي تنتمي إلى الله وأن الله ينتمي إلى اليهود والأمم على حد سواء.
لقد أحب الكنيسة كمكان حيث يختبر شعب الرب نعمته وسلامه. فنرى في جميع رسائله، انه يصلي لنعمة وسلام الله تكون مع الكنيسة ـ أتباع يسوع المسيح. ولا تزال حتى هذا اليوم تصلي الكنيسة نفس هذه الصلاة.
كونك تتحول من مضطهد للكنيسة لتكون محب للكنيسة. هذه حياة بولس التي تحولت تحول جذري بسبب هذا اللقاء مع الله. هذا اللقاء لم يكن متوقعاً على الاطلاق، خصوصاً أنه كان في طريقه لكي يضطهد نفس الإله. نحن أيضا غالباً ما نجد أنفسنا نعصي الله.
هذا بالضبط المكان الذي يقابلنا الله فيه! إنه الزمان والمكان حيث يرينا الله من نحن، وإلى أين ينبغي أن نكون. إنه يؤهلنا حسب نعمته ويغيرنا. كل ما علينا فعله، أن نستمع إلى كلمة الله، ونطيعه، ونبتعد عن طرقنا القديمة، لكي نكون مؤهلين للتغيير. إذا سمحنا لله أن يعمل في حياتنا، فهو أمين لكي نترك ذواتنا القديمة خلفنا، ويعطينا بداية جديدة تماماً، التي ستكون بركة ليس لنا فقط لكن للأجيال القادمة أيضا.
“بُولُسُ، الْمَدْعُوُّ رَسُولاً لِيَسُوعَ الْمَسِيحِ بِمَشِيئَةِ اللهِ..” (الآية 1)
قبل أن يتلقى بولس دعوة الله له، كان في مهمة اضطهاد للكنيسة ـ شعب الله. أعطاه القادة الدينيين في اورشليم، تفويض لكي يقبض على أتباع يسوع المسيح. لكن بينما هو في طريقه إلى دمشق، التقى مع الله وأظهر له من هو بولس وما سيكون عليه.
هذا اللقاء أحدث تغييراً شخصياً في حياة بولس. جعلته مطيع لصوت الله ويقدر الآخرين. ولم يعد الرجل الذي كان.
بولس الذي تغير، نراه في رسالته إلى أهل كورنثوس يدعو نفس الأشخاص الذين سبق أن اضطهدهم ذات يوم، " الْمُقَدَّسِينَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، الْمَدْعُوِّينَ قِدِّيسِينَ" (الآية 2). على الرغم من كل هذا التغيير، بدأ يرى أن الكنيسة هي جسد المسيح التي تنتمي إلى الله وأن الله ينتمي إلى اليهود والأمم على حد سواء.
لقد أحب الكنيسة كمكان حيث يختبر شعب الرب نعمته وسلامه. فنرى في جميع رسائله، انه يصلي لنعمة وسلام الله تكون مع الكنيسة ـ أتباع يسوع المسيح. ولا تزال حتى هذا اليوم تصلي الكنيسة نفس هذه الصلاة.
كونك تتحول من مضطهد للكنيسة لتكون محب للكنيسة. هذه حياة بولس التي تحولت تحول جذري بسبب هذا اللقاء مع الله. هذا اللقاء لم يكن متوقعاً على الاطلاق، خصوصاً أنه كان في طريقه لكي يضطهد نفس الإله. نحن أيضا غالباً ما نجد أنفسنا نعصي الله.
هذا بالضبط المكان الذي يقابلنا الله فيه! إنه الزمان والمكان حيث يرينا الله من نحن، وإلى أين ينبغي أن نكون. إنه يؤهلنا حسب نعمته ويغيرنا. كل ما علينا فعله، أن نستمع إلى كلمة الله، ونطيعه، ونبتعد عن طرقنا القديمة، لكي نكون مؤهلين للتغيير. إذا سمحنا لله أن يعمل في حياتنا، فهو أمين لكي نترك ذواتنا القديمة خلفنا، ويعطينا بداية جديدة تماماً، التي ستكون بركة ليس لنا فقط لكن للأجيال القادمة أيضا.
عن هذه الخطة

اختبار دعوة الله وفهم هدفه لنا. قيادة حياة تشهد وتخبر الآخرين عن نعمته الخلاصية. تخطي الزمن الحالي برجاء للمستقبل. عيش حياة غنية كإناء مختار لله. وحدة الكنيسة والتركيز على أن يكون المسيح وحده هو رأسها. الكرازة وتعليم كلمة الله.
More
نود أن نشكر سي جيباراج C. JEBARAJ المدير الاقليمي لبيت المحبة امازون، تشيناي (Resident Director with Amazing Love Home, Chennai Home)، لتوفيره هذه الخطة، لمزيد من المعلومات، برجاء زيارة: jebaraj1.blogspot.com