معلومات عن خطة القراءة‌

زواج الملكوتعينة

Kingdom Marriage

يوم 2 من إجمالي 5

عنوان خطة القراءة هو الزواج من منظور الملكوت. وإذا كان هناك ملكوت أو مملكة فمن المفترض وجود ملك. وإذا كان هناك ملك فهذا يعني أن هناك أمور هي موضوع المُلك. وإذا كان هناك أمور هي موضوع المُلك يعني هذا أن هناك قوانين يجب اتباعها في المملكة. وعندما نتحدث هنا على زواج الملكوت، فنحن زواج يخضع لقوانين هذا الملكوت. ملكوت معين، وهو ملكوت الله! 



من خلال الكتاب المقدس نجد أن ملكوت الله يعني سلطانه وحكمه. هناك كلمة أخرى لتوضيح سلطان الله وهي سيادته. وهذا ببساطة يعني أن الله هو المسئول عن كل شيء، وأن لملكوته قصد شامل - هو أن كل شيء وكل شخص يمجد الله. الفكرة الرئيسة والجوهرية التي توحد الكتاب المقدس هي مجد الله مُعبَراً عنه في امتداد ملكوته. ولأن الزواج يندرج ضمن ملكوته، لذل يعتبر الهدف منه هو أن يأتي بالمجد لله. 



على أي حال، البشر يقاوم مجد الله باستمرار. الخليقة تخبر بمجد الله كل يوم، حيث خلقها الله لهذا. ولكن يبدو أن البشر يرغب في أن يمجد ذاته. نريد أن نفعل كل شيء بطريقتنا، وليست بطريقة الله. لذلك يصارع الكثير من المؤمني في زواجهم لأنهم يريدون أن الله يشبع احتياجاتهم من خلال الزواج بدلاً من أن يكون موضوع زواجهم هو تمجيد الله. فهم مهتمون أكثر بسعادتهم وبالرفقة والمال، والاشباع الجنسي و وفرة في فوائد أخرى يجلبها الزواج لهم، بينما يتناسوا القصد الإلهي الذي صمم الله الزواج لأجله. بكلمات أخرى، هم يرغبون في أن يبارك الله أجندتهم الخاصة بدلاً من سعيهم لتبعية أجندة الله. 



لكن زواج الملكوت، عندما يخضع كل من الزوج والزوجة لسيادته وبالتالي يقدمان للعالم صورة حقيقية لزواج الملكوت، ويتمجد اسمه. 



كيف ترى الثقافة المعاصرة تشكل زواجك ليخدم أجندة اشباع الذات؟ 


يوم 1يوم 3

عن هذه الخطة

Kingdom Marriage

للزواج مُبهجات عظيمة وتحديات عظيمة. وأحد أسباب التحديات التي يواجهها الزواج هو أننا فقدنا البصيرة الكتابية للقصد الإلهي من الزواج. بل أننا استبعدنا الله وعرّفنا الزواج على أنه السعادة. ولكن الزواج وُجِد كي يتمجد الله عن ...

More

نود أن نشكر The Urban Alternative (توني إيفانز) على توفيره هذه الخطة. لمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://go.tonyevans.org/portrait-of-a-christian-family/

تستخدم YouVersion ملفات تعريف الإرتباط لتخصيص تجربتك. بإستخدامك لموقعنا الإلكتروني، فإنك تقبل إستخدامنا لملفات تعريف الإرتباط كما هو موضح في سياسة الخصوصية