Obľúbené biblické verše z قصة النبي آدم الى النبي يوسف 1

بعدين قال الله، لنصنع الإنسان ليُعبّر عنّا وعن صفاتنا. فيتسلّط على سمك البحر وعلى طيور السماء وعلى البهائم وعلى الزواحف وعلى كل الأرض. فخلق الله الإنسان ليُعبّر عنّه، فخلقهم ذكر وأنثى.

وباركهم الله، وقال لهم، تناسلو وأكثرو واملأو الأرض وأخضعوها. وتسلّطوا على سمك البحر، وعلى طيور السماء، وعلى كل كائن حي يتحرك فيها.

في البداية خلق الله عزوجل السماوات والأرض.

وكانت الأرض بلا شكل وخالية، والظلام يُغطي المياه العميقة، وروح الله يرفرف على سطح المياه.

فقال الله ليكون نور فصار نور

ورأى الله أن كل ما عمله زين زين. وراح اليل وجاء بعده الصبح. هذا هو اليوم السادس.

ورأى الله أن النور زين. ففصل الله بين النور وبين الظلام.

بعدين قال الله، أنا أعطيتكم كل نبات يحمل بذور على سطح الأرض، وكل شجرة تحمل ثمر فيه بذور، ليكون طعام لكم.

وسمّى الله النور نهار، وسمّى الظلام ليل. وراح الليل وجاء بعده الصبح. هذا هو اليوم الأول.

وقال الله، ليكن هُناك جو في السماء ليفصل بين مياة ومياة.

ولجميع وحوش الأرض، وكل طيور السماء، وكل الكائنات إلي تتحرك على الأرض، كل ما فيه نفس حية، أعطيتها كل نبات أخضر طعام. فكان كما قال.

وقال الله، لتكن نجوم في جو السماء لتفصل بين النهار واليل، وتكون بمثابة علامات تحدّد الفصول والأيام والسنين.

بعدين قال الله، لتُنبت الأرض خضرة، نبات وشجر على الأرض له ثمر حسب أنواعه المختلفة، فكان كما قال.

فصنع الله جو في السماء، وفصل المياه إلي تحتها عن المياه إلي فوقها، فكان كما قال.

فأخرجت الأرض خضرة، نبات يحمل ثمر حسب أنواعه، وشجر يحمل ثمر حسب أنواعه. ورأى الله أن هذا زين.

فخلق الله نورين عظيمين، وهم الشمس وقمر. النور الأكبر لحكم النهار والنور الأصغر لحكم اليل.

وقال الله، لتجتمع المياه إلي تحت السماء إلى مكان واحد ولتظهر اليابسة، فكان كما قال. وسمّى الله اليابسة أرض، والمياه المجتمعة سمّاها بحار. ورأى الله أن هذا زين.

فباركها الله وقال، تناسلي وكثري وإملإي مياه البحار ولتكثر الطيور في الأرض.

وقال الله، لتُخرج الأرض كائنات حيّة حسب أنواعها. من بهائم وزواحف ووحوش حسب أنواعها. فكان كما قال.

وقال الله، لتمتلئ المياه بالكائنات الحية، ولتكن في الأرض طيور تطير في جو السماء.

فخلق الله الوحوش والبهائم والزواحف، حسب أنواعها. ورأى الله أن هذا زين.