مِنْ قْدِيمْ الزْمَانْ وفِي بَرْشَة مَرَّاتْ، كَانْ اللَّهْ يْكَلِّمْ فِي جْدُودْنَا عْلَى لْسَانْ الأَنْبِيَاءْ، وكُلْ مَرَّة بْطَرِيقَة. آمَا تَوَّا، فِي آخِرْ الزْمَانْ، كَلَّمْنَا عْلَى طْرِيقْ إِبْنُو، الِّي خَلَّاهْ وَارِثْ لْكُلْ شَيْ، وبِيهْ خْلَقْ الدِّنْيَا الكُلْ.