مَا تْبْغِيوْشْ الدّْنْيَا وَلَا الْحْوَايْجْ اللِّي فْالدّْنْيَا. إِلَا شِي حَدّْ كَيْبْغِي الدّْنْيَا رَاهْ مَا فِيهْشْ الْمْحَبَّة دْيَالْ الْآبْ. عْلَاحْقَّاشْ ݣَاعْ الْأُمُورْ اللِّي فْالدّْنْيَا اللِّي هِيَ شَهْوَةْ الدَّاتْ، وْشَهْوَةْ الْعِينِينْ، وْالْإِفْتِخَارْ بْأُمُورْ الدّْنْيَا، مَا كَتْجِيشْ مْنْ الْآبْ وَلَكِنْ مْنْ الدّْنْيَا.