وْهَادِي هِيَ الْخْبَارْ اللِّي سْمَعْنَاهَا مْنْ يَسُوعْ الْمَسِيحْ وْكَنْخَبّْرُوكُمْ بِيهَا: اللَّهْ نُورْ وْمَا فِيهْشْ الضّْلَامْ ݣَاعْ. إِلَا ݣْلْنَا بْلِّي عَنْدْنَا الشّْرْكَة مْعَاهْ وْحْنَا كَنْعِيشُو فْالضّْلَامْ، رَاهْ كَنْكَدْبُو وْمَا كَنْدِيرُوشْ بْالْحَقّْ.