معلومات عن خطة القراءة
الجميع يريد الفوز لكن لا أحد يريد الانتظارعينة
وقيت الله لعلاقاتكم.
الرب تحدث إلي ذات ليلة. قال، "ماركوس، عندما تسرع في علاقة، يمكنك أن تسرع في البؤس." عندما قال الرب تلك الكلمة لي، هزتني. في ذلك الوقت أردت بشدة أن أكون في علاقة رومانسية. كنت أشعر بالوحدة، وتعبت من الانتظار. كنت أشاهد الآخرين وهم يتزوجون، وأردت أن أتزوج أيضاً كان الأمر كما لو كنت على استعداد لقبول اي شخص لمجرد أن أكون في علاقة.
لم أكن أدرك أن أفضل علاقة هي علاقة مع الله.
تزوجت في سن مبكرة، وانتهى هذا الزواج بالطلاق. بعد ذلك، أدركت أنني بحاجة إلى أخذ الوقت والسماح لله أن يشفيني من هذا الإنكسار. على طول الطريق كان لي العديد من العلاقات محطمة. الآن أنا في مكان حيث أستطيع أن أشجعك على السماح لله أن يشفيك.
إذا كنت تحاول الشفاء من علاقة مكسورة أو إذا كنت تثق بالله لإصلاح علاقاتك المكسورة، عليك أن تحترم العملية. دع الله يعيدك. يمكن لله إصلاح علاقاتك المكسورة. لديه وفرة من المحبة والصبر على حد سواء. مهما كانت خطته، عليك أن تصدق أن موسم انتظارك ليس مضيعة للوقت.
الكلمة
عن هذه الخطة
من خلال هذه القراءات اليومية الشاملة، تعلموا كيف تنتظرون توقيت الله في جميع جوانب الحياة، من الشفاء إلى العلاقات. اكتشفوا كيف تحققون أقصى استفادة من فترات الانتظار و الصلاة حسب مشيئة الله. هذا التأمل يرتكز على كتاب ماركو...
More