مضاد الفيروس: كيف نواجه هذه الأيام دون خوفعينة

عندما وجدت نفسي في عملية سطو مسلح مع ابنتي ملقاة بجواري ، شن الخوف هجومًا مربكاً علي. يمكن أن ينفجر الخوف فجأة أو أن ينمو ببطء في حياة المرء. مع فيروس كورونا انتشر الخوف بسرعة في جميع أنحاء العالم. قد تشعر بالوحدة أو القلق ، لكن تشجّع ، لا داعي للخوف من الأخبار السيئة لأن ثقتك هي في الرب.

إليك بعض الأشياء التي يمكنك القيام بها في حياتك والتي يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا. عندما أقرأ المزمور 91 ، غالبًا ما أتخيل نفسي تحت أجنحة ضخمة. في ذلك المكان ، أنا بأمان ، وهناك يعينني الله. يقدم لي الحكمة والتمييز والراحة والحماية. كيف يمكنك أن تثبت في الرب اليوم وتطبق الفهم الذي يوفره لك؟

أحد المقاطع المفضلة عندي في الكتاب المقدس موجود في 2 تيموثاوس 1: 7

يذكرنا الجزء الأخير من الآية هنا أن الله أعطانا عقلًا سليمًا. بعض الترجمات تقول أنه أعطانا روح الانضباط الذاتي. في اليونانية ، تعني كلمة " sōphronismou ". ضبط النفس ، والانضباط الذاتي ، والحكم السليم. تقودنا إلى صورة الطمأنينة التصرف بشكل مناسب وفقًا لإرادة الله من خلال القيام بما يمليه العقل المنطقي أو العقل السليم. نتحدث هنا عن أفكار كاملة وواضحة واتخاذ قرارات حكيمة.

يمكنك اختيار عدم الاستسلام للخوف ، وان تقرأ الأخبار من مصادر موثوقة ، ويمكنك الصلاة. عندما تقرأ المقاطع التعبدية اليوم ، اسأل نفسك هذه الأسئلة: ما الذي يحاول الرب ان يخبرني به ؟ وكيف أطبقه على حياتي؟ ماذا يقول لي؟