قابل للمواعدةعينة

لا يمكنهم إكمالك



لم يصمم الله المواعدة (أو حتى الزواج) لإرضائك تمامًا. وحتى تفهم ذلك ، لن تكون سعيدًا في أي علاقة أبدًا ، حتى لو كان الشخص الآخر متمم لأهداف علاقتك.



يقول إرميا ٢:١٣ لأن شعبي عمل شرين: تركوني أنا ينبوع الماء الحي. لينقروا لأنفسهم آباراً مشققة لا تستطيع الاحتفاظ بالمياه على الإطلاق! " بعبارة أخرى ، يحتوي كوبك على ثقوب فيه ، والماء ينسكب في كل مكان.



هناك الكثير من علاقات المواعدة لدينا من هذا القبيل. نريد أن نكون محبوبين ومقدَّرين ويهتمون لأمرنا. نريد أن نشعر بالشجاعة والقوة والاحترام. نطلب من صديقنا أو صديقتنا ملء الفراغ الذي يستطيع يسوع وحده ملئه.



يمكن أن يلبي يسوع كل احتياجاتك. كل حاجة بمفردها.



ليس هناك ما ينقصك عندما يكون لديك يسوع - حتى لو كان هو نفسه كل ما لديك. في المسيح ، لديك كل ما تحتاجه.



تقول بطرس الثانية 1: 3 أن الله أعطانا كل ما نحتاجه لنعيش حياة التقوى.



عندما تدرك هذا ، فإن وجهة نظرك حول المواعدة تتغير تمامًا. الآن ، تريد صديقًا أو صديقة ليقربك أكثر من يسوع ، وليس لملء فراغ في قلبك.



إذا كنت تواعد شخصًا حاليًا ، خذ دقيقة لتسأل نفسك: هل أضع هذا الشخص مكان يسوع في حياتي؟ هل أعطيهم اهتماماً أكثر - ربما حتى العبادة - من الله؟



إذا كنت حاليًا أعزب ، فهل تتطلع إلى علاقة مستقبلية "لإكمالك"؟ (بصراحة: لن يحدث هذا). اعلم أنه في كل موسم ، حتى عندما تكون عازبًا ، فإن الله أكثر من كافٍ