قصّة النّبيّ أيّوب 19

19
النبي أيّوب يردّ على بلداد
1فردّ عليه أيّوب (عليه السلام): 2"إلى متى يا قوم تعذّبونني؟ وبهذا الكلام المؤلم تسحقونني؟ 4فلئن ضللتُ فهذا شأني، وإن رغبتم فاعتزلوني. 5إنّكم عليّ تتكبّرون، وتقولون إنّ ما أعانيه من الآلام، دليل على آثامي. 6إنّ الله ابتلاني، وألقى حياتي في حبال البلايا، 7ها أنا أصرخ من الضرّ الذي مسّني،#19‏.7 انظر سورة الأنبياء: 83. ولا سميع ولا مجيب، وأطلب العون ولا نصير ولا قريب! 13‏-14أبعد الله عنّي إخواني وهجرني معارفي وأقراني، أهلي تركوني وتخلّى الأصحاب عني. 16أدعو خادمي فلا يعير جوابا، 20أنهك الهزال جسمي،
25‏-27إني على يقين أنّ شفيعي حيّ لا يدركه الفناء، فإن أصاب جلدي الرّدى وحلّ به البلاء، فإن جسمي سيرى الله القدّوس، وإنّ شوقا عميقا يأخذني إلى هذا اللقاء حيث أنعم برؤية الله."

المحددات الحالية:

قصّة النّبيّ أيّوب 19: TMA

تمييز النص

شارك

نسخ

None

هل تريد حفظ أبرز أعمالك على جميع أجهزتك؟ قم بالتسجيل أو تسجيل الدخول

تستخدم YouVersion ملفات تعريف الإرتباط لتخصيص تجربتك. بإستخدامك لموقعنا الإلكتروني، فإنك تقبل إستخدامنا لملفات تعريف الإرتباط كما هو موضح في سياسة الخصوصية