اَلْمَزَامِيرُ 77

77
المَزمورُ السّابِعُ والسَّبعونَ
لإمامِ المُغَنّينَ علَى «يَدوثونَ#مز39 عنوان؛ 62 عنوان». لآسافَ. مَزمورٌ
1صوتي إلَى اللهِ فأصرُخُ#مز3‏:4. صوتي إلَى اللهِ فأصغَى إلَيَّ. 2في يومِ ضيقي#مز50‏:15 التَمَستُ الرَّبَّ#إش26‏:9، 16#77‏.2 ع السيد. يَدي في اللَّيلِ انبَسَطَتْ ولَمْ تخدَرْ. أبَتْ نَفسي التَّعزيَةَ. 3أذكُرُ اللهَ فأئنُّ. أُناجي نَفسي فيُغشَى علَى روحي#مز142‏:3؛ 143‏:4. سِلاهْ.
4أمسَكتَ أجفانَ عَينَيَّ. انزَعَجتُ فلم أتَكلَّمْ. 5تفَكَّرتُ في أيّامِ القِدَمِ#مز143‏:5؛ تث32‏:7؛ إش51‏:9، السِّنينَ الدَّهريَّةِ. 6أذكُرُ ترَنُّمي#77‏.6 ع ضربي الأوتار في اللَّيلِ#مز42‏:8. مع قَلبي أُناجي#مز4‏:4، وروحي تبحَثُ: 7«هل إلَى الدُّهورِ يَرفُضُ الرَّبُّ#مز74‏:1، ولا يَعودُ للرِّضا بَعدُ#مز85‏:1؟ 8هل انتَهَتْ إلَى الأبدِ رَحمَتُهُ؟ انقَطَعَتْ كلِمَتُهُ#رو9‏:6 إلَى دَوْرٍ فدَوْرٍ؟ 9هل نَسيَ اللهُ رأفَةً#إش49‏:15؟ أو قَفَصَ برِجزِهِ مَراحِمَهُ؟». سِلاهْ.
10فقُلتُ: «هذا ما يُعِلُّني#مز73‏:2: تغَيُّرُ يَمينِ العَليِّ». 11أذكُرُ أعمالَ الرَّبِّ#مز143‏:5. إذ أتَذَكَّرُ عَجائبَكَ منذُ القِدَمِ، 12وألهَجُ بجميعِ أفعالِكَ، وبصَنائعِكَ أُناجي.
13اللَّهُمَّ، في القُدسِ طَريقُكَ#مز73‏:17. أيُّ إلهٍ عظيمٌ مِثلُ اللهِ#خر15‏:11؟ 14أنتَ الإلهُ الصّانِعُ العَجائبَ. عَرَّفتَ بَينَ الشُّعوبِ قوَّتَكَ. 15فككتَ بذِراعِكَ#77‏.15 ع بذراع شَعبَكَ#خر6‏:6؛ تث9‏:29، بَني يعقوبَ ويوسُفَ. سِلاهْ. 16أبصَرَتكَ المياهُ يا اللهُ#مز114‏:3؛ خر14‏:21؛ يش3‏:15، 16؛ حب3‏:8‏-15، أبصَرَتكَ المياهُ ففَزِعَتْ، اِرتَعَدَتْ أيضًا اللُّجَجُ. 17سكَبَتِ الغُيومُ مياهًا، أعطَتِ السُّحُبُ صوتًا. أيضًا سِهامُكَ طارَتْ#2صم22‏:15؛ حب3‏:11. 18صوتُ رَعدِكَ في الزَّوْبَعَةِ. البُروقُ أضاءَتِ المَسكونَةَ#مز97‏:4. ارتَعَدَتْ ورَجَفَتِ الأرضُ#2صم22‏:8. 19في البحرِ طَريقُكَ#حب3‏:15، وسُبُلُكَ في المياهِ الكَثيرَةِ، وآثارُكَ لم تُعرَفْ#خر14‏:28. 20هَدَيتَ شَعبَكَ كالغَنَمِ#مز78‏:52؛ 80‏:1؛ خر13‏:21؛ 14‏:19؛ إش63‏:11، 12؛ هو12‏:13 بيَدِ موسى وهارونَ.

المحددات الحالية:

اَلْمَزَامِيرُ 77: AVDDV

تمييز النص

شارك

نسخ

None

هل تريد حفظ أبرز أعمالك على جميع أجهزتك؟ قم بالتسجيل أو تسجيل الدخول

تستخدم YouVersion ملفات تعريف الإرتباط لتخصيص تجربتك. بإستخدامك لموقعنا الإلكتروني، فإنك تقبل إستخدامنا لملفات تعريف الإرتباط كما هو موضح في سياسة الخصوصية