وَلاّ كايَن غْصان نْزَبرو وأنتَ اللي من زيتونة بَرهوشة تْلَقَّمت في مْكانهُم ووَلّيت تْسال في عْروق الزيتونة المْرَبية، ما تَحسَبش روحَك على هاد الأغصان. وَلاّ حْسَبت روحَك، أعرَف باللي ماشي أنتَ اللي راك رافَد العْروق، العْروق هومَ اللي راهُم رافدينَك.