ونَعْرْفُوا الِّي الشَّرِيعَة مَاهِيشْ لِلنَّاسْ الصَّالْحِينْ، آمَا هِيَّ لِلْعَاصِينْ والأَشْرَارْ، لِلِّي مَا يْخَافُوشْ رَبِّي والمُذْنْبِينْ، لِلْمَنْزُوسِينْ والفَاسْدِينْ، لِلِّي يُقْتْلُوا أُبَّاتْهُمْ وأُمَّاتْهُمْ، ولْقَتَّالِينْ الأَرْوَاحْ، لِلِّي يِزْنَاوْ ولِلرْجَالْ الِّي يُرْقْدُو مْعَ الرْجَالْ، لِلِّي يَخْطْفُوا النَّاسْ ويْرُدُّوهُمْ عَبِيدْ، لِلْكَذَّابِينْ ولِلِّي يِحْلْفُوا بِالكِذْبْ، ولْكُلْ وَاحِدْ يْخَالِفْ التَّعْلِيمْ الصْحِيحْ