من الإنجيل – عن لوقا 2
2
ولادة عيسى المسيح (سلامه علينا)
1بعد كم شهر من بشارة الملاك جبريل لمريم (عليه السلام) بحمِلْها سيدنا عيسى (سلامه علينا)، أمر القيصر أغسطس بإحصاء سكان الإمبراطوريّة الرومانيّة 2وعملوا هالإحصاء عوقت ولاية كيرينيوس الرّوماني والي بلاد الشّام. 3فراح كلّ واحد عمنطَقْتُه الإمّ، منطقة جدوده تيسجّل إسمه. 4وبما إنّه يوسف من نسل النبي داوود (عليه السلام) يعني أصلُه من بيت لحم بمنطقة يهوذا، فترك الناصرة هو وخطيبته مريم (عليها السلام) وراح عبيت لحم 5حتى يسجّل إسمه، وكانت مريم حامِل. (والجدير بالذكر هون إنّه لمّا عرف يوسف بحمل مريم قرّر يتركها بالسرّ وما يشهّر فيها لأنه زلمة آدمي! وبالوقت يلّي قرّر يتركها إجاه ملاك بالمنام وقلّه إنّه مريم حامل من روح الله وبقوّة الله رح تولد المنجّي لأنّه رح ينجّي شعبه من كلّ ذنوبه). 6ولمّا كانوا مريم ويوسف ببيت لحم إجا وقت ولادتا، 7وولّدت إبنا، لفّتُه بقماش، وحطّته بمعلف لأنّه ما كان باقي محل فاضي بغرفة الضيوف بالبيت الّي نزلوا فيه.
إعلان ولادة سيدنا عيسى
8وكان بحقول القرية رُعاة بيسهروا تيحرسوا قطيعهن بالليل. 9وفجاة ظهرلُن ملاك وغمرُن نور قوي من نور الله سبحانه فخافوا كتير وارتعبوا! 10بس قلّن الملاك: "ما تفزعوا أنا جاييكُن بخبر رح يفرّح قلبكن وقلب كلّ الشّعب. 11وهوّ إنُّه اليوم ولد المُنجّي ببيت لحم، بلدة النبي داود! ولِد المسيح المُنتظَر مولاكُن! 12رح تشوفوه طفل مقمّط مَحْطوط بمعلف، هيدي رح تكون علامة تَتعرفوه. 13وفجأة ظهر مجموعة ملايكة تانيين وصاروا يسبحوا ربّ العالمين ويقولوا:
14"سبحان الله في عُلاه،
وفي الأرض السّلام على الناس يلّي بنالوا رضاه".
15وبعد ما اختفوا الملايكة حكوا الرعاة بين بعض وقالوا: "خلينا نروح عبيت لحم ونشوف هالحدث المهم يلّي خبّرنا عنّه ربّ العالمين." 16وبسرعة مشيوا عبيت لحم وبس وصلوا شافوا مريم (عليها السلام) ويوسف ومعُن الطفل كان نايم بالمعلف. 17وصاروا يخبروا عن شو قلّن الملاك عن هالطفل. 18فاستغربوا الناس يلّي كانوا هونيك عم يسمعوا! 19أمّا مريم (عليها السلام) فحفظِت هالحدث وبقي ببالها تتذكّره عطول! 20بعدين رجعوا الرعاة عبيوتُن وهنّ عم بردّدوا: "منحمدك يا ربّ ومنشكرك عكل شي سمعناه من الملاك وشفناه".
21وبعد تمان تيّام طهّروه للمولود وسمّوه عيسى متل ما سمّاه الملاك لمّا ظهر على ستنا مريم (عليها السلام) وخبّرها بحملها. 22وبعد أربعين يوم راحت مريم ويوسف عالقدس عشان تِتْطهَّر من النَفاس، ويندروا المولود حتى يخدم ربّ العالمين، وكلُّه حسب شريعة النبي موسى (عليه السلام) 23المذكورة بالتوراة الشريفة المكتوب فيها: "كل إبن بكر مندور لوجّه الله" 24ومكتوب كمان أنّه: "بعد ما تُخلَص فترة النفاس لازم يقدّموا جوز حَمام أو يمام". وهيك عملوا.
လက္ရွိေရြးခ်ယ္ထားမွု
من الإنجيل – عن لوقا 2: LRT
အေရာင္မွတ္ခ်က္
မၽွေဝရန္
ကူးယူ
မိမိစက္ကိရိယာအားလုံးတြင္ မိမိအေရာင္ခ်ယ္ေသာအရာမ်ားကို သိမ္းဆည္းထားလိုပါသလား။ စာရင္းသြင္းပါ (သို႔) အေကာင့္ဝင္လိုက္ပါ
© 2021 Sabeel Media
من الإنجيل – عن لوقا 2
2
ولادة عيسى المسيح (سلامه علينا)
1بعد كم شهر من بشارة الملاك جبريل لمريم (عليه السلام) بحمِلْها سيدنا عيسى (سلامه علينا)، أمر القيصر أغسطس بإحصاء سكان الإمبراطوريّة الرومانيّة 2وعملوا هالإحصاء عوقت ولاية كيرينيوس الرّوماني والي بلاد الشّام. 3فراح كلّ واحد عمنطَقْتُه الإمّ، منطقة جدوده تيسجّل إسمه. 4وبما إنّه يوسف من نسل النبي داوود (عليه السلام) يعني أصلُه من بيت لحم بمنطقة يهوذا، فترك الناصرة هو وخطيبته مريم (عليها السلام) وراح عبيت لحم 5حتى يسجّل إسمه، وكانت مريم حامِل. (والجدير بالذكر هون إنّه لمّا عرف يوسف بحمل مريم قرّر يتركها بالسرّ وما يشهّر فيها لأنه زلمة آدمي! وبالوقت يلّي قرّر يتركها إجاه ملاك بالمنام وقلّه إنّه مريم حامل من روح الله وبقوّة الله رح تولد المنجّي لأنّه رح ينجّي شعبه من كلّ ذنوبه). 6ولمّا كانوا مريم ويوسف ببيت لحم إجا وقت ولادتا، 7وولّدت إبنا، لفّتُه بقماش، وحطّته بمعلف لأنّه ما كان باقي محل فاضي بغرفة الضيوف بالبيت الّي نزلوا فيه.
إعلان ولادة سيدنا عيسى
8وكان بحقول القرية رُعاة بيسهروا تيحرسوا قطيعهن بالليل. 9وفجاة ظهرلُن ملاك وغمرُن نور قوي من نور الله سبحانه فخافوا كتير وارتعبوا! 10بس قلّن الملاك: "ما تفزعوا أنا جاييكُن بخبر رح يفرّح قلبكن وقلب كلّ الشّعب. 11وهوّ إنُّه اليوم ولد المُنجّي ببيت لحم، بلدة النبي داود! ولِد المسيح المُنتظَر مولاكُن! 12رح تشوفوه طفل مقمّط مَحْطوط بمعلف، هيدي رح تكون علامة تَتعرفوه. 13وفجأة ظهر مجموعة ملايكة تانيين وصاروا يسبحوا ربّ العالمين ويقولوا:
14"سبحان الله في عُلاه،
وفي الأرض السّلام على الناس يلّي بنالوا رضاه".
15وبعد ما اختفوا الملايكة حكوا الرعاة بين بعض وقالوا: "خلينا نروح عبيت لحم ونشوف هالحدث المهم يلّي خبّرنا عنّه ربّ العالمين." 16وبسرعة مشيوا عبيت لحم وبس وصلوا شافوا مريم (عليها السلام) ويوسف ومعُن الطفل كان نايم بالمعلف. 17وصاروا يخبروا عن شو قلّن الملاك عن هالطفل. 18فاستغربوا الناس يلّي كانوا هونيك عم يسمعوا! 19أمّا مريم (عليها السلام) فحفظِت هالحدث وبقي ببالها تتذكّره عطول! 20بعدين رجعوا الرعاة عبيوتُن وهنّ عم بردّدوا: "منحمدك يا ربّ ومنشكرك عكل شي سمعناه من الملاك وشفناه".
21وبعد تمان تيّام طهّروه للمولود وسمّوه عيسى متل ما سمّاه الملاك لمّا ظهر على ستنا مريم (عليها السلام) وخبّرها بحملها. 22وبعد أربعين يوم راحت مريم ويوسف عالقدس عشان تِتْطهَّر من النَفاس، ويندروا المولود حتى يخدم ربّ العالمين، وكلُّه حسب شريعة النبي موسى (عليه السلام) 23المذكورة بالتوراة الشريفة المكتوب فيها: "كل إبن بكر مندور لوجّه الله" 24ومكتوب كمان أنّه: "بعد ما تُخلَص فترة النفاس لازم يقدّموا جوز حَمام أو يمام". وهيك عملوا.
လက္ရွိေရြးခ်ယ္ထားမွု
:
အေရာင္မွတ္ခ်က္
မၽွေဝရန္
ကူးယူ
မိမိစက္ကိရိယာအားလုံးတြင္ မိမိအေရာင္ခ်ယ္ေသာအရာမ်ားကို သိမ္းဆည္းထားလိုပါသလား။ စာရင္းသြင္းပါ (သို႔) အေကာင့္ဝင္လိုက္ပါ
© 2021 Sabeel Media