من الإنجيل – عن لوقا 1
1
البشارة لزكريّا ومريم (عليهم السلام)
8بيوم من الأيام كان دور النبي زكريّا (عليه السلام) وحسب العادة ليرأس العبادة ويؤم الشعائر في بيت الله، 9وطُلعِت القرعة عليه بتشعيل البخور جوّات المحراب، يعني المحل المقدّس الجوّاني. 10وبهالوقت كانوا المؤمنين عم بصلّوا بساحة الحرم 11ولمّا فات زكريّا ظهر له ملاك عيمين موقد البخور 12فخاف كتير وارتعب منه 13بس الملاك قلّه:" لا تخاف يا زكريّا! الله استجاب لدعائك أنّه يكون عندك ولد، ومرتك أليصابات رح تحبل وتجيب صبي. سمّيه يحيى. 14ورح تنبسط فيه كتير ويفرح بولادته كتير من الناس 15وإبنك حَيكون إله مقام كبير عند ربّه، وهو وببطن إمّه حتفيض عليه الروح الإلهية، وبعمره مش رح يشرب خمر أو يسكر، 16هو رح يهدي الضّالين من بني يعقوب ويرجّعهُن لالله مولاهُن، 17ورح يكون مؤيَّد بالروح الإلهية، وبسلطان كبير متل النبي إلياس حتى يعيد الألفة والمحبّة بين الآباء والأبناء، ويردّ بكلماتُه العاصّيين عالصراط المستقيم يلّي هيّ طريق الحكمة، وهيك بجهّزهن لقدوم الله مولاهُن." 26لما كانت أليصابات حامل بشهرها السادس، بعت الله سبحانه الملاك جبريل (عليه السلام) عبلدة الناصرة بالجليل. 27وظهر على بنت عذراء اسمها مريم، يلّي كانت مخطوبة لرجّال إسمه يوسف. وهو من سلالة النبي داوود (عليه السلام) 28وحكى جبريل مريم (عليها السلام) وقالها: "السلام عليك يا مريم يلّي الله سبحانه أنعم عليها من بين كلّ نساء العالمين مولانا معك". 29قلقت مريم كتير من كلامه وصارت تسأل حالها عن معنى هالتحيّة يلّي سمعتها. 30بس الملاك طمّنها وقلها: "لا تخافي يا مريم، الله راضي عنّك. 31ورح تحبلي وتجيبي ولد. سمّيه عيسى. 32رح يكون حدا كتير مهم وكتير عظيم! والكلّ رح يعترِف فيه بإنُّه "الإبن الروحي لالله"، الملك الّي رح يولّيه العليّ عرش سلفُه النبي داوود 33ويكون ملك عكلّ بني يعقوب ورح تدوم مملكته للأبد". 34وسألت مريم (عليها السلام) الملاك وقالتله: "كيف رح جيب ولد وأنا عزبا، بعمري ما تجوّزت؟!" 35جاوبها جبريل: "رح تنعمي بحلول روح الله تعالى عليك، وقدرته رح تحميكي وتقوّيكي، ولهالسبب رح يسمّي الناس المولود "الإبن الروحي لألله"، وسبحانه ما بيعسر عليه شي" 36ما تستغربي، حتى قريبتك أليصابات الله أكرمها أنّه تجيب ولاد مع أنها ست كبيرة وعاقر، وهي هلأ بشهرها السادس! 37إنّ الله على كلّ شيءٍ قدير يا مريم!" 38ردّت مريم (عليها السلام) وقالت: "ونِعْم بالله، متل ما الله بريد" وبعدين تركها الملاك وفلّ.
လက္ရွိေရြးခ်ယ္ထားမွု
من الإنجيل – عن لوقا 1: LRT
အေရာင္မွတ္ခ်က္
မၽွေဝရန္
ကူးယူ
မိမိစက္ကိရိယာအားလုံးတြင္ မိမိအေရာင္ခ်ယ္ေသာအရာမ်ားကို သိမ္းဆည္းထားလိုပါသလား။ စာရင္းသြင္းပါ (သို႔) အေကာင့္ဝင္လိုက္ပါ
© 2021 Sabeel Media
من الإنجيل – عن لوقا 1
1
البشارة لزكريّا ومريم (عليهم السلام)
8بيوم من الأيام كان دور النبي زكريّا (عليه السلام) وحسب العادة ليرأس العبادة ويؤم الشعائر في بيت الله، 9وطُلعِت القرعة عليه بتشعيل البخور جوّات المحراب، يعني المحل المقدّس الجوّاني. 10وبهالوقت كانوا المؤمنين عم بصلّوا بساحة الحرم 11ولمّا فات زكريّا ظهر له ملاك عيمين موقد البخور 12فخاف كتير وارتعب منه 13بس الملاك قلّه:" لا تخاف يا زكريّا! الله استجاب لدعائك أنّه يكون عندك ولد، ومرتك أليصابات رح تحبل وتجيب صبي. سمّيه يحيى. 14ورح تنبسط فيه كتير ويفرح بولادته كتير من الناس 15وإبنك حَيكون إله مقام كبير عند ربّه، وهو وببطن إمّه حتفيض عليه الروح الإلهية، وبعمره مش رح يشرب خمر أو يسكر، 16هو رح يهدي الضّالين من بني يعقوب ويرجّعهُن لالله مولاهُن، 17ورح يكون مؤيَّد بالروح الإلهية، وبسلطان كبير متل النبي إلياس حتى يعيد الألفة والمحبّة بين الآباء والأبناء، ويردّ بكلماتُه العاصّيين عالصراط المستقيم يلّي هيّ طريق الحكمة، وهيك بجهّزهن لقدوم الله مولاهُن." 26لما كانت أليصابات حامل بشهرها السادس، بعت الله سبحانه الملاك جبريل (عليه السلام) عبلدة الناصرة بالجليل. 27وظهر على بنت عذراء اسمها مريم، يلّي كانت مخطوبة لرجّال إسمه يوسف. وهو من سلالة النبي داوود (عليه السلام) 28وحكى جبريل مريم (عليها السلام) وقالها: "السلام عليك يا مريم يلّي الله سبحانه أنعم عليها من بين كلّ نساء العالمين مولانا معك". 29قلقت مريم كتير من كلامه وصارت تسأل حالها عن معنى هالتحيّة يلّي سمعتها. 30بس الملاك طمّنها وقلها: "لا تخافي يا مريم، الله راضي عنّك. 31ورح تحبلي وتجيبي ولد. سمّيه عيسى. 32رح يكون حدا كتير مهم وكتير عظيم! والكلّ رح يعترِف فيه بإنُّه "الإبن الروحي لالله"، الملك الّي رح يولّيه العليّ عرش سلفُه النبي داوود 33ويكون ملك عكلّ بني يعقوب ورح تدوم مملكته للأبد". 34وسألت مريم (عليها السلام) الملاك وقالتله: "كيف رح جيب ولد وأنا عزبا، بعمري ما تجوّزت؟!" 35جاوبها جبريل: "رح تنعمي بحلول روح الله تعالى عليك، وقدرته رح تحميكي وتقوّيكي، ولهالسبب رح يسمّي الناس المولود "الإبن الروحي لألله"، وسبحانه ما بيعسر عليه شي" 36ما تستغربي، حتى قريبتك أليصابات الله أكرمها أنّه تجيب ولاد مع أنها ست كبيرة وعاقر، وهي هلأ بشهرها السادس! 37إنّ الله على كلّ شيءٍ قدير يا مريم!" 38ردّت مريم (عليها السلام) وقالت: "ونِعْم بالله، متل ما الله بريد" وبعدين تركها الملاك وفلّ.
လက္ရွိေရြးခ်ယ္ထားမွု
:
အေရာင္မွတ္ခ်က္
မၽွေဝရန္
ကူးယူ
မိမိစက္ကိရိယာအားလုံးတြင္ မိမိအေရာင္ခ်ယ္ေသာအရာမ်ားကို သိမ္းဆည္းထားလိုပါသလား။ စာရင္းသြင္းပါ (သို႔) အေကာင့္ဝင္လိုက္ပါ
© 2021 Sabeel Media