Suosittuja jakeita Raamatun kirjasta رُومَا 8

Jaa

وأَحْنَا نَعْرْفُوا الِّي الأُمُورْ الكُلْ تِخْدِمْ مْعَ بْعَضْهَا لِلخِيرْ لِلنَّاسْ الِّي يْحِبُّوا اللَّهْ، ولِّي دْعَاهُمْ حَسْبْ قَصْدُو.

وآنَا مِتْأَكِّدْ الِّي لَا المُوتْ ولَا الحَيَاةْ، ولَا المْلَايْكَة ولَا الحُكَّامْ ولَا القُوَّاتْ الرُّوحِيَّة، ولَا الحَاضِرْ ولَا المُسْتَقْبِلْ، ولَا قُوَّاتْ مِالفُوقْ وَلَّا مِاللُّوطَة ولَا حَتَّى شَيْ مِلِّي خَلْقُو اللَّهْ الكُلْ يْنَجِّمْ يُفْصِلْنَا عْلَى مْحَبِّةْ اللَّهْ الِّي فِي يَسُوعْ المَسِيحْ رَبْنَا.

والرُّوحْ زَادَا يْعَاوِنَّا فِي ضَعْفْنَا. أَحْنَا مَا نَعْرْفُوشْ كِيفَاشْ نْصَلِّيوْ كِيمَا يِلْزِمْ، آمَا الرُّوحْ بِيدُو يِشْفَعْ فِينَا بْتَنْهِيدَاتْ مَا يِتْعَبَّرْشْ عْلِيهَا بِالكْلَامْ.

آشْ بِشْ نْقُولُوا بَعْدْ هَاذَا الكُلْ؟ إِذَا كَانْ اللَّهْ مْعَانَا، شْكُونْ بِشْ يْكُونْ ضِدْنَا؟

مَالَا تَوَّا، مَا عَادِشْ فَمَّة حُكْمْ عَلِّي تَابْعِينْ يَسُوعْ المَسِيحْ.

التَّفْكِيرْ فِي أُمُورْ الطْبِيعَة البَشَرِيَّة الفَاسْدَة آخْرُو مُوتْ، آمَا التَّفْكِيرْ فِي أُمُورْ الرُّوحْ آخْرُو حَيَاةْ وسَلَامْ،

آمَا فِي الأُمُورْ هَاذِي الكُلْ، أَحْنَا أَكْثِرْ مِنْ غَالْبِينْ بِلِّي حَبْنَا.

آنَا نْشُوفْ الِّي العْذَابْ الِّي نْعَانِيوْ فِيهْ فِي الوَقْتْ الحَاضِرْ مَا يْجِي حَتَّى شَيْ قُدَّامْ المَجْدْ الِّي بِشْ يِكْشِفْهُولْنَا اللَّهْ فِي المُسْتَقْبِلْ.

شْكُونْ بِشْ يُفْصُلْنَا عْلَى مْحَبِّةْ المَسِيحْ؟ زَعْمَة الشْقَى وَلَّا الضِّيقْ وَلَّا الإِضْطِهَادْ وَلَّا الجُوعْ وَلَّا العْرَى وَلَّا الخْطَرْ وَلَّا السِّيفْ؟

واللَّهْ الِّي يَعْرِفْ آشْ فَمَّة فِي القْلُوبْ، يَعْرِفْ آشْ يُقْصُدْ الرُّوحْ. عْلَى خَاطِرْ الرُّوحْ يِشْفَعْ فِي القِدِّيسِينْ كِيمَا يْحِبْ اللَّهْ.

الِّي يْقُودْهُمْ رُوحْ اللَّهْ، هُومَا وْلَادْ اللَّهْ،

رَاهُمْ الِّي يْعِيشُوا حَسْبْ الطْبِيعَة البَشَرِيَّة الفَاسْدَة، يْفَكْرُوا فِي أُمُورْ بَشَرِيَّة. ولِّي يْعِيشُوا حَسْبْ الرُّوحْ، يْفَكْرُوا فِي أُمُورْ رُوحِيَّة.

الِّي مَا بْخِلْشْ عْلِينَا بْإِبْنُو، آمَا سَلْمُو لِلْمُوتْ عْلَى خَاطِرْنَا الكُلْ، كِيفَاشْ مَا يَعْطِينَاشْ مْعَاهْ كُلْ شَيْ؟

والرُّوحْ هُوَّ بِيدُو يِشْهِدْ مْعَ رْوَاحْنَا الِّي أَحْنَا وْلَادْ اللَّهْ. ومَادَامْنَا وْلَادْ اللَّهْ، مَعْنَاهَا رَانَا نُورْثُوا: نُورْثُوا بَرَكَاتْ اللَّهْ، ونْشَارْكُوا المَسِيحْ فِي الوَرْثَة. آمَا لَازِمْنَا نِتْعَذْبُوا مْعَاهْ بَاشْ انَّجْمُوا نِتْمَجْدُوا مْعَاهْ.

ولِّي يْحِبْ يْرَضِّي الطْبِيعَة البَشَرِيَّة الفَاسْدَة هُوَّ عْدُو اللَّهْ، عْلَى خَاطِرْ مَا يْطِيعِشْ شَرِيعِةْ اللَّهْ. وفِي الحْقِيقَة مَا يْنَجِّمْشْ يْطِيعْهَا.

رَاهُو الِّي خَلْقُو اللَّهْ الكُلْ يِسْتَنَّى بِالدْقِيقَة والدْرَجْ وَقْتَاشْ يُظْهْرُوا وْلَادْ اللَّهْ.

وأَحْنَا نَعْرْفُوا الِّي حَتَّى لْتَوَّا، العَالِمْ المَخْلُوقْ الكُلْ يْنِينْ ويِتْوَجَّعْ كِالمْرَا الِّي بِشْ تُولِدْ.