«وَ دَاهُو يَجِي يَوْم وَاحِدْ الْفَوْقَهْ
الْحَرَّاتِي يَجِي وَرَاءْ الْيَقْطَعْ
وَ الْيَقْطَعْ الْعِنَبْ يَجِي وَرَاءْ الْيِتَيْرِبَهْ.
وَ الْخَمَرْ يِسِيلْ بِكَتَرَةْ
مِثِلْ أَلْمِي الْيَنْزِلْ مِنْ الْحَجَرْ.
وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.
وَ نِقَبِّلْ شَعَبِي بَنِي إِسْرَائِيلْ مِنْ الْغُرْبَةْ
وَ يَبْنُوا حِلَّالْهُمْ الْمُكَسَّرِينْ
وَ يَسْكُنُوا فَوْقهُمْ.
وَ يَزْرَعَوْا جِنَيْنَاتْهُمْ هَنَا الْعِنَبْ
وَ يَشَرْبَوْا مِنْ خَمَرْهُمْ.
وَ يِمَقُّنُوا جِنَيْنَاتْهُمْ
وَ يَاكُلُوا فَوَاكِهُّمْ.