تأملات من سفر الأمثالعينة

من منَّا لا يحب الضحك والأشخاص المرحين الذين يضفون لطفًا لجلستنا؟

ولكن الهزار حاليًا لم يصبح وسيلة ضحك بريئة، ولكن هناك كلام يبدو من الخارج هزار ولكنه يحمل معنى آخر يريد أن يقوله في غلاف لطيف.

وهناك نوع آخر من الهزار قد يكون جارح لمن حولنا، كمن يسخر ويُقلل من أحد أصدقائه ليُضحك الباقين.

هذه الأنواع من الهزار حذرنا منها الكتاب المقدس واصفًا إياها بطعن السيف، وأقوال خبيثة.

وعلينا كمؤمنين أن يكون كلامنا دائمًا مُصلحًا بملح (كولوسي 4: 6)

صلاة:

يارب، ساعدني أن أحتفظ بلساني نقيًا يتكلم بما فيه بنيان وشفاء للآخرين، حتى في أوقات المرح والهزار والضحك ساعدني ألا أنسى كوني ابنك وشاهد عنك.

ساعدني أن لا أكون ملتويًا أو خبيثًا في كلامي، وليكن كلامي نعم نعم لا لا. وأن أعتذر لمن قد جرحتهم يومًا ما بهزار مؤذيًا.

آمين