راعوث 13:4-17
راعوث 13:4-17 الكتاب المقدس (AVD)
فَأَخَذَ بُوعَزُ رَاعُوثَ ٱمْرَأَةً وَدَخَلَ عَلَيْهَا، فَأَعْطَاهَا ٱلرَّبُّ حَبَلًا فَوَلَدَتِ ٱبْنًا. فَقَالَتِ ٱلنِّسَاءُ لِنُعْمِي: «مُبَارَكٌ ٱلرَّبُّ ٱلَّذِي لَمْ يُعْدِمْكِ وَلِيًّا ٱلْيَوْمَ لِكَيْ يُدْعَى ٱسْمُهُ فِي إِسْرَائِيلَ. وَيَكُونُ لَكِ لِإِرْجَاعِ نَفْسٍ وَإِعَالَةِ شَيْبَتِكِ. لِأَنَّ كَنَّتَكِ ٱلَّتِي أَحَبَّتْكِ قَدْ وَلَدَتْهُ، وَهِيَ خَيْرٌ لَكِ مِنْ سَبْعَةِ بَنِينَ». فَأَخَذَتْ نُعْمِي ٱلْوَلَدَ وَوَضَعَتْهُ فِي حِضْنِهَا وَصَارَتْ لَهُ مُرَبِّيَةً. وَسَمَّتْهُ ٱلْجَارَاتُ ٱسْمًا قَائِلَاتٍ: «قَدْ وُلِدَ ٱبْنٌ لِنُعْمِي» وَدَعَوْنَ ٱسْمَهُ عُوبِيدَ. هُوَ أَبُو يَسَّى أَبِي دَاوُدَ.
راعوث 13:4-17 الترجمة العربية المشتركة (المشتركة)
فصارَت راعوثُ زَوجَةً لِبُوعَزَ، ودخَلَ علَيها فأعطاها الرّبُّ أنْ تحبَلَ وتَلِدَ ابنا. فقالتِ النِّساءُ لِنُعمَةَ: «تبارَكَ الرّبُّ الّذي لم يحرِمْكِ اليومَ وليًّا يُذكَرُ اسمُهُ في بَني إِسرائيلَ ويجبُرُ قلبَكِ، ويعُولُكِ في شَيـبَتِكِ. فكَنَّتُكِ الّتي أحَبَّتكِ والّتي ولَدَتهُ خَيرٌ لكِ مِنْ سبعةِ بَنينَ». فأخَذَت نُعمَةُ الصَّبـيَّ وحضَنَتهُ ورَبَّتهُ. وسَمَّتهُ الجاراتُ عوبـيدَ وقُلْنَ: «وُلِدَ لِنُعمَةَ ابنٌ ودَعَوناهُ عوبـيدَ».
راعوث 13:4-17 كتاب الحياة (KEH)
فَتَزَوَّجَ بُوعَزُ مِنْ رَاعُوثَ وَعَاشَرَهَا فَحَمَلَتْ مِنْهُ وَأَنْجَبَتِ ابْناً. فَقَالَتِ النِّسَاءُ لِنُعْمِي: «لِيَكُنِ الرَّبُّ مُبَارَكاً الَّذِي لَمْ يَحْرِمْكِ الْيَوْمَ وَلِيًّا، وَلْيَذِعِ اسْمُهُ فِي إِسْرَائِيلَ، لأَنَّ كَنَّتَكِ الَّتِي أَحَبَّتْكِ هِيَ أَكْثَرُ خَيْراً لَكِ مِنْ سَبْعَةِ أَبْنَاءٍ، وَقَدْ وَلَدَتْهُ لِيَكُونَ سَبَباً فِي إِحْيَاءِ نَفْسِكِ وَرِعَايَتِكِ فِي شَيْخُوخَتِكِ». فَأَخَذَتْ نُعْمِي الْوَلَدَ فِي حِضْنِهَا، وَقَامَتْ عَلَى تَرْبِيَتِهِ. وَقَالَتْ جَارَاتُهَا: «قَدْ وُلِدَ ابْنٌ لِنُعْمِي». وَدَعَوْنَهُ عُوبِيدَ، وَهُوَ أَبُو يَسَّى أَبِي الْمَلِكِ دَاوُدَ.
راعوث 13:4-17 الترجمة الكاثوليكيّة (اليسوعيّة) (ت.ك.ع)
فاتَّخَذَ بوعَزُ راعوت وصارَت زوجَةً لَه، ودَخَلَ علَيها، فرَزَقَها الرَّبُّ حَبَلًا ووَلَدَتِ ٱبنًا. فقالَتِ النِّساءُ لِنُعْمي: «تَبارَكَ الرَّبُّ الَّذي لم يُعدِمْكِ اليَومَ قَريبًا يُذكَرُ ٱسمُه في إِسْرائيل، ويَكونُ لَكِ مُنْعِشًا لِقَلبِكِ ومُعيلًا لِشَيبَتِكِ، لأَنَّ كَنَّتَكِ الَّتي أَحَبَّتكِ قد وَلَدَته، وهي خَيرٌ لَكِ من سَبعةِ بَنين». فأَخَذَت نُعْمي الصَّبِيَّ وجَعَلَته في حِجرِها وحَضَنَته. وسَمَّته الجاراتُ بٱسمٍ قائلات: «قد وُلِدَ لِنُعْمِيَ ٱبنٌ»، ودَعَونَه عوبيد، وهو أبو يَسَّى، أَبي داود.