ولكنّ اللهَ كانَ بنا رَحيمًا كَريمًا، وكانَ حُبُّهُ لنا عَظيمًا! نعم، نَحنُ مِن بَني يَعقوبَ كُنّا مِن الهالِكينَ بِسَبَبِ آثامِنا، ورَغمَ ذلِكَ جَعَلَنا اللهُ بِفَضلِ قيامةِ سَيِّدِنا المَسيحِ خالِدينَ! مَرحى يا إخوَتي مِن غَيرِ بَني يَعقوبَ، لقد صِرتُم مِثلَنا بِفَضلِ اللهِ مِن أهلِ النَّجاةِ،