هَذَا هُوَ السَّبَبُ أَنَّنَا مُنْذُ يَوْمِ سَمِعْنَا هَذَا، لَمْ نَتَوَقَّفْ عَنِ الدُّعَاءِ مِنْ أَجْلِكُمْ. نَحْنُ نَسْأَلُ اللهَ أَنْ يُعْطِيَكُمْ كُلَّ حِكْمَةٍ وَفَهْمٍ رُوحِيٍّ، لِكَيْ تَعْرِفُوا مَشِيئَتَهُ مَعْرِفَةً تَامَّةً. فَتَعِيشُوا كَمَا يَلِيقُ بِالْمَسِيحِ، وَتَعْمَلُوا مَا يُرْضِيهِ دَائِمًا، وَتُثْمِرُوا كُلَّ عَمَلٍ صَالِحٍ، وَتَنْمُوا فِي مَعْرِفَةِ اللهِ.