وَ كَنْ نِلْفَشَّرْ كُلَ، أَنَا مَا نَادُمْ الْمَا عِنْدَهْ فِكِرْ أَشَانْ كَلَامِي صَحِيحْ. لَاكِنْ نَابَى مَا نِلْفَشَّرْ أَشَانْ مَا نِدَوْر أَيِّ نَادُمْ يِفَكِّرْ فَوْقِي شَيّءْ زِيَادَةْ مِنْ الشَّافَهْ فِي خِدِمْتِي بِعَيْنَهْ وَ سِمْعَهْ مِنِّي بِأَدَانَهْ.
أَكِيدْ، أَنَا شِفْت رُؤْيَةْ عَجِيبَةْ بِلْحَيْن وَ اللّٰهْ مَا يِدَوْر أَنَا نِسْتَكْبَرْ بِسَبَبْهَا. وَ أَشَانْ دَا، اللّٰهْ أَنْطَانِي شَيّءْ وَاحِدْ الْقَاعِدْ يِتَعِّبْنِي مِثِلْ شَوْك فِي لَحَمِي وَ مِثِلْ مُرْسَالْ هَنَا الشَّيْطَانْ الْقَاعِدْ يُدُقِّنِي. وَ أَنْطَانِي التَّعَبْ دَا أَشَانْ مَا نِسْتَكْبَرْ.