Àwọn Ẹsẹ Bíbélì Tí Ọ̀pọ̀ Èèyàn Mọ قصة الأنبياء 1

Pín

وبعدها قال الله سبحانه تعالى: «نخلق الإنسان علشان على هيئتنا علشان يعبر عن بعض صفاتنا، ويكون له سلطة على أسماك البحر وعلى طيور السما وعلى كل حيوانات الأرض.» فخلق الله تعالى الإنسان على هيئته علشان يكشف عن بعض صفاته. خلقهم من ذكر وأنثىَ،

وبارك فيهم وقال لهم: «زيدوا واكثروا وعمروا الأرض واملكوها. تكون لكم سلطة علىَ أسماك البحر وطيور السما وكل حيوانات الأرض.

لما بدأ الله سبحانه وتعالى خلق السماوات والأرض،

كانت الأرض خالية وملهاش شكل، وكانت رُوح الله بتُحلق فوق سطح المياه العميقة اللي الظلمة كانت مغطياها.

فقال الله سبحانه وتعالى: «ليكُنْ نور»، فكان النور.

وشاف الله عز وجل جميع اللي خلقه فرضَى عنهم واستحسنهم. وعدىَ ليل وطلع النهار، وكان ده اليوم السادس.

وشاف الله عز وجل النور فرضىَ عنه. وفصل الله سبحانه وتعالى بَين النور والظلمة.

أنا وهبتكم من كل نبات فيه بذور ومن كل شجر بيطرح ثمر علشان يكون طعام لكم.

فسمّى الله تعالى النور نهار والظلمة سمّاها ليل. وعدىَ ليل وطلع النهار، وكان ده اليوم الأول.

وبعدها قال الله سبحانه وتعالى: «لتكن قبة زي الخيمة في السماء علشان تفصل بين المياه».

وجعلت كل نبات وعُشب أخضر يكون طعام لطيور السما ووحوش وبهائم الأرض وكل نفس حية». فكان كما الله شاء.

بعدها قال الله تعالى: «تكون نجوم في السما، تَفصل بين الليل والنهار وتكون علامات لحساب الأيام والسنين،

وبعدها قال الله سبحانه و تعالى: «تطرح الارض من كلّ إنواع النباتات والأشجار المثمرة وكلها يبقَى فيها بذور حسب انواعها.» فكان كما الله شاء.

فخلق الله عز وجل قبة تفصل بين المياه اللي فوق قبة السماء والمياه اللي تحتها. وكان كما الله شاء.

وطرحت الارض من كلّ أنواع النباتات والأشجار المثمرة كلها فيها بذور حسب انوعها. وشاف الله عز وجل اللى خلق فرضىَ عنه.

فخلق الله نورين عظيمين. النور الكبير نور الشمس علشان يسود وينور بالنهار، والنور الصغير نور القمر علشان يَسود وينور بالليل.

وبعدها قال الله سبحانه وتعالى: «تنحسر المياه اللي تحت السماء، وتظهر الأرض الجافة». فكان كما الله شاء. وسمى الله اليابسة «الأرض»، وتَجمُع المياه سماه «بحر»، وشاف الله عز وجل اللي خلقه فرضى عنه.

وبارك الله في خلقه وقال: «زيدوا في النسل واكتروا واملوا البحار وتكثر الطيور على الأرض».

وبعدها قال الله تعالى: «تظهر على الأرض الكائنات اللي بتعيش عليها من وحوش وزواحف وبهائم من كل أنواعها». فكان كما الله شاء.

بعدها قال الله سبحانه و تعالى: «تتملَى المياه بكل أنواع السمك والكائنات الحية اللي بتعيش في المياه، وتكون طيور تطير فوق الأرض وتطير في جو السما».

فخلق الله سبحانه وتعالى الوحوش والزواحف والبهائم، كلّ نوع لوحده بحسب نوعه وجنسه. وشاف الله عز وجل اللي خلقه فرضَى عنه.