تَعَلُّم شريعة اللهනියැදිය

الانضمام للعروس
عندما افتدى المسيح عروسه، اشتراها عروسًا "هالكًة". كانت عروسه ملطخة بالدناسة. وكانت مغطاة بالعيوب وشوهتها التجاعيد. لكن ما يشتريه ويفتديه، يُقدّسه أيضًا: "أَيُّهَا الرِّجَالُ، أَحِبُّوا نِسَاءَكُمْ كَمَا أَحَبَّ الْمَسِيحُ أَيْضًا الْكَنِيسَةَ وَأَسْلَمَ نَفْسَهُ لأَجْلِهَا، لِكَيْ يُقَدِّسَهَا، مُطَهِّرًا إِيَّاهَا بِغَسْلِ الْمَاءِ بِالْكَلِمَةِ، لِكَيْ يُحْضِرَهَا لِنَفْسِهِ كَنِيسَةً مَجِيدَةً، لاَ دَنَسَ فِيهَا وَلاَ غَضْنَ أَوْ شَيْءٌ مِنْ مِثْلِ ذلِكَ، بَلْ تَكُونُ مُقَدَّسَةً وَبِلاَ عَيْبٍ". (أفسس 5: 25-27)
يعد المسيح عروسه لمائدة عُرسه المصورة في سفر الرؤيا: "وَقَالَ لِيَ: «اكْتُبْ: طُوبَى لِلْمَدْعُوِّينَ إِلَى عَشَاءِ عُرْسِ الْخَرُوفِ!». وَقَالَ: «هذِهِ هِيَ أَقْوَالُ اللهِ الصَّادِقَةُ»". (19: 9).
في كل مرة نُقيم فيها العشاء الرباني، لا نحتفل بثمن الفداء الذي دفعه العريس وحسب، بل رمزيًا بمائدة عُرس الحمل المدعو عليها كل مؤمن.
في محضر الله: الحياة أمام وجه الله.
احتفل بالعشاء الرباني في خلوتك. وقدِّم الشكر على ثمن الفداء الذي دفعه عريسك.
මෙම සැලැස්ම පිළිබඳ තොරතුරු

13 يومًا من القراءات التأملية بقلم أر سي سبرول عن تَعَلُّم شريعة الله. يدعوك كل تأمل للحياة في محضر الله وتحت سلطانه ولمجده.
More
අදාළ/සමාන සැලසුම්

Pulse Check: Aligning Our Path to God’s Plans

How to Know Jesus Personally – Start Your Faith Journey Today

10 F-Words for the Faith-Driven Entrepreneur

Connect With God Through Expression | 7-Day Devotional

Missionaries in the Marketplace

A Christian Parent's Guide to Navigating Youth Sports

Is There Hope for My Marriage? One Good Reason to Stay Together

Pray, Lament, Worship and Repent With Psalm 25

Lessons From Ezra
