من الإنجيل – عن متّى 6မွ လူႀကိဳက္ႏွစ္သက္ေသာ က်မ္းပိုဒ္မ်ား။

မၽွေဝရန္

فكرمال هيك أولاً اسعوا ورا المملكة الربّانية وورا رضى الله عليكُن، وكلّ هيدي الإشيا رح تنعطى إلكُن.

فلا تفكّروا بِبُكرة، خلّوا ربنا يهتمّ فيه، لأنّه كلّ يوم بيومُه همُّه بكفّيه."

"لهيك بقلكُن يا أحبّائي، لا تقلقوا بالنسبة لمعيشتكُن، أو تفكروا بأكلكُن وشربكُن، ولا بمَظهَركُن ولبِسكُن. مش حياتكُن أهمّ من الأكل يلّي بتاكلوه؟ وجسدكُن أهم من اللّباس يلّي بتلبسوه؟

بس إنت لمّا بدّك تصلّي، فوت عأوضتَك وسكِّر بابَك، وإدعي لوليَّك الرحمن يلّي شايِف بالخفا، منُّه بتنال ثوابَك.

ولمّا تصلّوا قولوا متل هالكلام المُبين: "اللهُمَّ يا ولينا الرحمن في علاك، يا ربّ العالمين، يتبارَك ويتقدَّس إسمَك، ولتقُم عالأرض مملكتَك، ويلّي عليها يكونوا متل يلّي بالسما، بيسعوا لرضاك.

ويا رب كلّ يوم بيومُه ارزقنا لقمتنا.

واغفرلنا، متل ما منسامح يلّي بيغلطوا معنا.

ودخيلّك يا ربّ ما نوقَع بتجربة، ما تخيلّنا. ومن وسوسة الشيطان نجّينا. لأنّه إلَك وحدَك الملُك والقوّة والجلالة إلى أبد الآبدين. آمين."

وكمَّل (سلامه علينا) وقال: "وإذا سامحتوا يلّي غلطوا معكُن، فبيغفرلكُن الرحمن وليكُن.

اتأمّلوا الطيور يلّي بالسما، لا بتزرَع ولا بتحصُد ولا بتجمع بالمخازِن أكلها، ولكن وليكُن الرّحمن في عُلاه رازقها، فكيف إنتو بالحريّ يلّي عندُه أهم من الطيور وأغلى منها؟

"ما تخزّنوا كنوز عالأرض محل ما بياكلا السّوس، أو بتصدّي أو بيسرقوها اللصوص. لكن خزّنوا كنوز بالسما عند ربكُن محل ما، لا صدأ ولا سوس بياكِلها، ولا لصوص بتسرقها. لأنُّه محل ما بكون كنزَك هونيك بكون شوق قلبَك."

"ما حدا بيِقَدر يِخدُم سيّدان بإعتدال، لأنّه إمّا رح يحبّ واحد ويكره التاني أو بيخلِص لواحد والتاني بعاملُه بإهمال. فما فيكُن إنُّه تعبدوا الله إذا كنتوا عبيد المال.

فإذا كان الله بهالشّكل بيكسي عشب الحقول يلّي بيِطلَع أوّل نهار، وبينقطع تاني نهار وبصير وَقِدْ للتنّور وبينكبّ بالنار، فكيف بالحريّ إنتو مش رح يكسيكُن؟ يلّي ما عندكُن ثقة بربكُن!

يعني بس تعطي صدقة إيدَك الشمال ما تعرف شو عطِت إيدَك اليمين. وهيك عطاءكُن يلّي بتعملوه بسريّة، الله وليكُن الرحمن رح يجازيكُن عليه، لأنّه بشوف الأمور المخفيّة."

"إيّاكُن تقدّموا الصّدقات علناً تتكونوا ظاهرين، وإلّا ما بكون إلكُن أجِر عند وليكُن الرحمن في علاه، ربّ العالمين.

"لمّا تصوموا لا تكونوا عابسين متل المنافقين، يلّي بيتظاهروا إنّهُن تعبانين تيبينوا للناس صايمين. بقلكُن الحقيقة: هيدول من الناس أجرُن آخدين. بس انتو لمّا تصوموا، شدّوا حالكُن وافردوا وجّكُن. حتّى ما يبيِّن للناس صيامكُن، فالله وليّكُن الرحمن، يلّي بشوفُكن بالخفا، بيعطيكُن ثوابكُن."